• البيان التأسيسي
  • عن الحركة
  • تواصل معنا
Writy.
  • الأخبار
  • أخبار محليه
  • أفريقيا
  • الشرق الأوسط
  • دولي
  • بيانات
  • فيديو
  • مقالات
الأحد, يونيو 1, 2025
لا توجد نتائج 😔
شاهد جميع النتائج
Writy.
  • الأخبار
  • أخبار محليه
  • أفريقيا
  • الشرق الأوسط
  • دولي
  • بيانات
  • فيديو
  • مقالات
لا توجد نتائج 😔
شاهد جميع النتائج
لا توجد نتائج 😔
شاهد جميع النتائج
الصفحة الرئيسة مقالات

الغالى الزين يكتب * تعلمت فى المدرسة *

الطريق إلى المدرسة

محرر الموقع للأخبار بواسطة محرر الموقع للأخبار
يونيو 27, 2024 - آخر تحديث يونيو 28, 2024
الوقت للقراءة7 دقيقة للقراءة
A A
Share on FacebookShare on Twitter

،،،،تعلمت في المدرسة،،،،  الجزء الأول
الغالى الزين

ا
الطريق إلى المدرسة …

في عام ١٩٦٦ م كنت في السابعة من عمري (تقديراً) ، و التاسعة (يقيناً) لكن دون إثبات غير أني عرفت أن ميلادي كان سنة القمرا ( خنَّقت ) و الوطاة ( ضلَّمت ) و قامت (عجاجه) غطت السما و حجبت الرؤية …. أذكر تماماً ظهيرة ذلك اليوم الذي كان مؤرخاً في ذاكرتي ب( ضِما ) البقر أي يوم ( شِربها ) و كان شِرب (غِب) … كنت صبياً لا أستطيع المساعدة في رعاية ( السعِيَّة ) إلا حمل العصا ، إما سارحاً بالعجول و الماعز ، و جمل ( القيد ) الذي يقيد من رجليه حتى لا يتخطى فلاة مرتعه و يسهل علي متابعته ، أو حابساً و مورِّداً و منظِّماً لورودها الحوض ب ( الطَلَق ) . و الطَلَق مصطلح عند أهل السِعاية هو عبارة عن عدد محدود من القطيع مهما كان نوعه يورد إلى حوض الماء لتفادي المزاحمة في الحوض التي قد تؤدي إلى دلق الماء و التسبب في كسر أو موت الحيوان الضعيف تحت الأقدام … في كل الأحوال و أنا أمارس هذه المهن البسيطة تغمرني السعادة و تدفعني الهمة لأثبت أني أصبحت أتحمل المسؤولية حِجلاً برجلٍ مع والدي أو أخي و أختي الذين يقومون بنشل (الدلو) من بئر ( أم لواي ) لسقيا السعِيَّة … و بئر أم لواي تحفر بواسطة أفراد الأسرة أو القرية عمقها ما بين ثمانية إلى تسعة ( رِجال ) حسب عمق الماء تحت الأرض في المنطقة . و ( الراجل ) هو مقياس من (حبل) يستخدم لقياس الأعماق بدلاً من الأمتار . و كيفية تحديده هو أن يقف الرجل و يضع طرف الحبل تحت قدمه و يرفع الطرف الآخر فوق رأسه على مستوى ارتفاع يديه و وصلهما بطرف الحبل فيقاس عليه ثمانية أو تسعة أو عشرة حبال أو رجال و يصبح هذا القياس محدداً لطول ( الرشا ) الذي يتم بواسطه نشل الماء بالدلو . و مقارنة بالمقاييس العصرية المعتمدة وُجد أن مقياس الراجل يساوي ( متران ) بالضبط أي أن البئر التي طولها ثمانية رجال تساوي ستة عشر متراً و هكذا … و لأن الأرض رملية وهشة تحزم هذه البئر من الداخل ب ( اللواي ) و اللواي يصنع يدوياً من نبات التمام يدرج بلحاء شجر الهشاب في شكل مواسير طويلة و تحزم بها البئر من الداخل لمنع التراب من التسرب إلى قاع البئر ثم تأتي بعدها الخنزيرة و هي ربط نهاية البئر مع عين الماء برباط دائري دقيق و ملتصق من عروق الهشاب حول القاع بدلاً من الطوب الذي لا يتوفر في البيئة . و يستخدم قش التمام و مستخرجات الهشاب لأنها تعطي رائحة ذكية و تقوى كلما تشربت بالماء … من الآثار السالبة التي نتجت عن استخدام آبار أم لواي لفترة طويلة من الزمان هي تعرية التربة من نبات التمام و القضاء على شجرة الهشاب التي تهوى إلى السقوط سرعان ما تنتزع عروقها و تجف سيقانها بعد نزع لحائها فتموت موتة لا حياة بعدها و بهذا تجردت المنطقة تماماً من شجر الهشاب …
و لأن حياة الإنسان لا تتجزأ بل هي مسيرة متسلسلة و متواصلة ، و أن ماضيه لا ينفك من حاضره و مستقبله ، ولأنها مراحل تطور مربوطة بمشاربة و نشأته . لذلك تجدني في هذا المقال تشدني ذاكرتي إلى نشأتي و مشربي و ما أجملها أيام !
كنا نبني و تهدمها الرياح
فلا نضج و لا نثور
كأني اليوم أعيش ذلك اليوم الذي تم فيه استدعائي من ( العِد ) بلغتنا المحلية و (المورد) بالفصحى و نستخدم أيضاً كلمة ( الورود ) من ورد يرد وروداً و هو وارد لمن يرد لجلب الماء أو سقيا البهائم …
جاءت شقيقتي الكبرى لتقف مقامي في حراسة البقر و توريدها و (ألحق) أنا بوالدي عند بيت جدي تيراب (شيخ) القرية رحمه الله …
رأيت جمهرة من الناس تحت شجرة السيال الوارفة المتمددة أمام راكوبة جدي تيراب المخصصة للضيوف ، و أناساً غرباء في هندام و عمائم ناصعة بيضاء ، يقف من خلفهم رجل يرتدي رداء ( شورت ) و قميص من (الكاكي) و يلف ساقيه بقماش (بُنِي) و هو لبس القوات النظامية ، و يحمل بيده بندقية … ترددت قليلاً فوقفت بعيداً خفت أن يكون هؤلاء ( القراريح ) . و القراريح في عاميتنا جمع قراحي و هو الذي يقوم بالتطعيم و هي صحيحة في اللغة . فالقرح يعني الجرح و الألم ، و القروحة أو التطعيم هو جرعة علاج وقائية من الأمراض المعدية تعطى جرعات بالحلق للأطفال أو جرح بسيط بمشرط أو وخزة بإبرة للكبار و الصغار على الذراع تسبب قليلاً من الألم . كان عندما يأتي طاقم التطعيم ( القراريح ) نهرب إلى زرائب البقر أو الغنم أو خلف ( الرُتَّاج ) و هو قصار الأشجار وهي كلمة لم (أجد) لها اصلاً في اللغة فنتخفى وسطها ، و أحياناً نحتمي بأمهاتنا و أخواتنا فيخبئننا خلف (الحجَّال ) أو الحجلة و هي بروش من السعف بألوان زاهية تحاط بها القطية ك( ستائر ) من الداخل . كما كانوا يخيفوننا بالقراحي …
أخدني والدي من يدي و تقدم بي نحو الضيوف خجلاً من الضيوف الغرباء و خائفاً من بندقية الخفير الذي يقف من خلفهم كأنه مصبوباً ، لا تتحرك منه إلا عيناه يمنةً و يسرى كالنسر هو ( خفير العمدة ) محمد الزاكي الملقب بود الزاكي رحمه الله …
قربني ( العمدة ) حاكر بابكر رحمه الله منه و هو عمدة أولاد مرج أحد فروع قبيلة الجوامعة مركز جريجخ و سألني عن أسمي و قلت اسمي ( أُمحُمَّد ) . هكذا كانوا ينادوني يعني (محمد) ، و قال لي سلم على الضيف و كان ضيفه الأستاذ أمين محمد علي ( ود المأذون) كون والده كان مأذوناً رحمه الله ناظراً لأول مدرسة ( صغرى ) في العمودية ( مدرسة جريجخ ) في مروره مع العمدة على القرى لتسجيل التلاميذ للمدرسة رغبة حسب رغبة الاباء و رهبة في وجود و توجيه العمدة ، لأن الناس كانوا (ينفرون) من التعليم و يخافون على أبنائهم من المدرسة التي كانت في اعتقادهم تكسبهم (المعيوعة) ، و تقلل من رجولتهم و تشوه سمعتهم !! …
سألني المدير عن أسمي فبادره والدي بأن اسمي (محمد الغالي) و دار حوار حول الإسم فسألني المدير نكتبك محمد و لا الغالي ؟ فقلت له (الغالي) وتم تسجيلي بإسم الغالي إلى اليوم فأصبح اسمي الرسمي مختصراً من محمد الغالي إلى الغالي … كانت حصيلة التسجيل من قريتنا فقط إثنين من أبانئها ، أنا و ابن عمي حمد علي الذي لم يواصل دراسته من الصف الثاني و قد تم إخفاء بقية الأولاد لعدم رغبة أهلهم في إلحاقهم بالمدرسة إما خوفاً عليهم أو لحوجتهم لهم لرعي البهائم …
تم تحديد مواعيد المدرسة و كنت حقيقة فرحاً بها … طلب والدي من عمي جبارة رحمه الله أن يصنع لي ( عنقريب ) للمدرسة فقام بواجبه وصنع لي عنقريباً صغيراً (قدره) تقديراً على مقاسي حتى يسهل عليَّ حمله و تحريكه في المدرسة . لكنه لم يتوقع أني عندما أنام فوقه ستكون (قدماي) خارج العنقريب ، و أني بعد عام سيزداد طولي و أحتاج لعنقريب آخر . و أهلنا كعادتهم في السابق لم يكونوا ينظرون الى المستقبل . لأن كل أسباب العيش التي تلائم بيئتهم و تسد حاجتهم كانت متوفرة من زراعة و رعي لا غيرها … بالمقابل قامت والدتي هي الأخرى رحمها الله وجزاها و والدي عني خير الجزاء . قامت ب ( ضَفْر ) أو صناعة برش من السعف على مقاس العنقريب ، و هو عوضاً عن المرتبة الوثيرة اليوم … ذهبت مع والدي إلى الدكان للكسوة التي كانت في ذلك الزمان فقط من قماش الدمورية و الدبلان و الساكوبيس و الكِرِب . و أخيراً أعقبها البوبلين و التترون التي ظهرت في بداية السبعين عندنا … لم يكن أمام والدي خيار غير الدمورية لأن سعرها كان مناسباً ( قرشين ) للذراع الواحد و هو أداة القياس الوحيدة المعروفة في المنطقة و لم يكن المتر منتشراً وقته ، و طول الذراع ثمانية و خمسين سنتمتراً … (طقَّم ) لي و الدي (بلغة اليوم) عراقي و سروال و ( توب ) من البرد لكنه في الحقيقة لا (يقي و لا يحمي) من برد . و التوب هو الغطاء الوحيد المتاح للصغار لعدم وجود البطانيات ! ثم أرسل والدي إلى سوق بارا و اشترى لي شنطة ( صفيح ) بمبلغ ربع جنيه ( خمسة و عشرين قرشاً )، مع (طبلة) (كاتو) بمبلغ (خمسة قروش ) ، و كانت طبلة كاتو ماركة جودة مثل ماركة أحذية ( باتا ) . بعد ذلك أخذ مقاس ( قدمي) بالخيط و أرسله لعمنا آدم يوسف الملقب ب ( ود عنقرتين ) . و كان ( زرماطياً ) او ( نُقُلتياً ) ماهراً في ( قطع ) أي صناعة المراكيب من جلد الماعز ، مفردها مركوب و كأنه شُبِّه (بالمُرْكَب ) في شكله و استخدامه و الزرماطي و النقلتي معناهما واحداً و هو صانع الأحذية …. أوصيتُ والدي لعم (آدم) ليزيد لي مسامير (النُقلة) و (وطية) المركوب و ( النُقلة ) و ( الوطية ) هما أسفل النعل يصنعان من جلد البقر لأنه قوي يحمي القدم من غرزات الشوك و الحديد و وصول الحر إلى القدم … و كان الناس يوصون بزيادة المسامير على الوطية و النقلة لتمييز أثرهم على الرمل ، إذ أن الأثر على الرمل يكون بائناً فوق الرمل و يمكن رؤيته في الليلة ( القمراء ) … و يكاد أثر كل فرد في القرية معروفاً . الناس هنا يعرفون أثر الرجل و المرأة و الطفل من الحذاء ، و أثر البعير من الخف و الظفر ، و أثر الأغنام و الأبقار من الظلف …
بمناسبة الأثر هذه حدثت لنا طرفة بقريتنا ، أصبح علينا يوم توافد فيه الناس إلى دكان الحلة الوحيد في الصباح الباكر لشراء القهوة . و القهوة عندنا تشمل البن و السكر و الشاي ، و عندما يقول أحدهم (اشتريت) أو ( بعت ) لي قهوة يعني أنه اشترى السكر و البن و الشاي معاً أو بعض منها . و ورد في اللغة أن البيع بمعنى الشراء و هذه لغة أهل كردفان … توافد الناس أطفالاً و نساءً و رجالاً و كلٌّ يحمل بيده ( خريته ) من القماش أو علبة . و هما الماعونين الوحيدين المستخدمين لحفظ السكر و الشاي و البن وقتها … وجد الناس صاحب الدكان يقص أثر طفلٍ حاول فتح باب الدكان الذي كان من الزنك لكنه لم يستطع الدخول للدكان … تجمهر الناس لقص أثر الطفل ، و من الصدفة كان والده ضمن ( القصاصين ) و عرف ان الأثر أثر ولده و سكت عليه بالرغم من أن الأثر متوجه نحو بيته ! … أثناء ما هم على هذا الحال يتغالطون . حضر (عم) الولد صاحب الأثر و قال للناس في شنو ؟ قالوا ليهو في ( وليد ) كسر الدكان و قاصين ( دربه ) . قال ليهم أقيفو كدي زحوا لي غادي … الناس وقفوا فتقدم قليلاً و أشار بأصبعه للدرب و قال ليهم :
حَرَّم الدرب دا أَنِي عرفتو و أهلنا الجوامعة يقولون أني بفتح الهمزة و كسر النون بمعنى أنا و تقول بعض قبائل كردفان (آنِي) و ( نِي) ، كذلك يقول الليبيون (أني) و يقول العراقيون ( آني) … ابو الولد كان نبيهاً فقال لأخيه : (فلان) ! و بسرعة بديهية استدرك عم الولد و قال : حرَّم ما عرفتو ! … انفجر الناس بالضحك و عرفوا صاحب الدرب من تلميح أبويه و قفلوا الموضوع … بس ( النطَّة ) كانت حلوة ، و المثل بقول ( مية نطَّة و لا واحد بعبوص ) وفي هذه الحالة النطة ما ( عيب ) …
معليش اصبروا علي شوية دا كان تمهيد للوصول للمدرسة … لأن مسافة المدرسة بعيدة شوية من الحلة قلت افضل ( نحلِّي ) طريقنا بالونسة …
قامت والدتي بإعداد الزوادة وهي عبارة عن ( كسرة ناشفة ، و علبة سمسم مزلوط ، و خريتة سمسم مقلي و مفسوخ ، و قزازة سمن ) و يا لها من زوادة ! … ربطت والدتي مفاتيح الطبلة بقطعة قماش و علقتها على رقبتي و أوصتني إلا أنزعها إلا وقت الحمام أو عند فتح الشنطة ! ..وضعت كل الزوادة داخل شنطة الصفيح مع توب الدمورية . بقية ملابسي المكونة في مجملها من ( عراقي و سروال ) فهي بالطبع ستكون معلقة على عاتقي …
خلاص ديك المدرسة ظهرت أمامنا و الحلقة القادمة بعنوان :
الوصول إلى المدرسة …

الغالي الزين
2024/6/25 ,

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...

مرتبط

المزيد من الأخبار والمقالات

إنعكاسات تعيين كامل إدريس على المشهد السياسى.

احمد تقد عاشت سلطة الامر الواقع فى بورتسودان خلال الأسابيع الماضية اوضاع امنية عصبية، جراء الاستهداف المنتقاة بعناية لبعض الموسسات...

السرديات المضللة في حرب السودان… حكاية الغزو الأجنبي

فيصل محمد صالح في إطار التحولات المستمرة لسرديات الحرب في السودان تغيّرت التسميات من مقاومة تمرد الميليشيا، إلى محاولة الانقلاب،...

دستور السودان لعام 2025 الموقع في نيروبي يحرر العلمانية من الموروث الشعبوي الغوغائي للتنظيم الدولي الدولي للاخوان المسلمين ؟!

أبوبكر القاضي 7 April, 2025 (١) تم وضع الدستور الانتقالي لجمهورية السودان لعام 2025 استنادا الي ( عقد اجتماعي جديد...

د. صندل يكتُب : على إثر دخول قوات الفلول والجيش المختطف القصر الرئاسى

كتب الدكتور سليمان صندل رئيس حركة العدل والمساواة السودانية معلقاً على دخول الجيش القصر الرئاسى بعد عامين كاملين "على أثر...

صباح محمد الحسن تكتب : خردة جبريل !!

المخزون الذي يستهلكه المواطن يوميًا في التحمل أمام كل مايواجه ، لم يعد يكفي!! وفي أول يوم تم فيه أختيار...

الخروج ليس ساهلاً يا مناوي

آدم بدوي حقار حديث مناوي عن الراهن السياسي - بالرغم من اعترافه الصريح بأن حليفه (الجيش) كان واحدًا من أسباب...

فرية القوى السياسية والمجتمعية الداعمة للحرب ومحاولة تسويق البضاعة الكاسدة

منذ أندلاع حرب ١٥ أبريل ٢٠٢٣ في الخرطوم تمايزت الصفوف حيث إلتف الوطنيون الحادبون على مصلحة الشعب والسودان الذين بذلوا...

ضو البيت يوسف يكتُب : دستور السودان الإنتقالي وفرص بناء دولة المواطنة

وقعت أكبر كتلة سياسية مدنية وعسكرية في تاريخ السودان الحديث على مسودة الدستور الإنتقالي والذي نص صراحة على علمانية وفيدرالية...

نحن على أعتاب مرحلة جديدة من تاريخ السودان

كتب د. سليمان صندل تفاعلت قطاعات كبيرة وعريضة من الشعب السوداني، ممثلة في عدد من ولايات السودان المختلفة، بالتوقيع على...

صفاء الفحل تكتب : جبهة جديدة

في كل صباح يفقد (السودان) واحداً من أميز حلفاء الجوار جراء تعنت المجموعة الإنقلابية الحاكمة بقوة السلاح وإصرارها على المضي...

آخر الأخبار

  • مقالات
  • أفريقيا
  • الأخبار
  • بيانات

قوات الدعم سريع تكتسح كردفان والاتهامات الكيميائية تلاحق الجيش السوداني

سلطات ولاية الخرطوم تزيل مئات المنازل فى منطقة ام الخيرات وتشريد آلاف المواطنين وسط تنديد واسع محلي ودولي

رئيس حركة العدل والمساواة : انتصارات قوات التأسيس فى أرض كردفان يعد علامة فارقة فى مسيرة الشعب السودانى

دولة الإمارات تدين انتهاكات “الأقصى” وتطالب بمحاسبة الوزراء الاسرائليين

قوات الدعم السريع تعلن سيطرتها الكاملة على الدبيبات ويتوعد بمواصلة التقدم لتحرير السودان

النشرة الإخبارية

حركة العدل والمساواة السودانية

حركة العدل والمساواة السودانية هي حركة سياسية اجتماعية، سودانية المنشأ والإطار، وطنية الهوية، قومية التكوين والانتشار. نشأت استجابةً لدواعي إنهاء مأساة المواطن السوداني التي بلغت ذروتها بعد انقطاع الأمل في عدالة الحكومات، وخاب الرجاء في قدرة الأحزاب على إصلاح شأن الوطن. تهدف الحركة إلى القضاء على ظاهرة الظلم الاجتماعي المنظم، والاستبداد السياسي المستحكم في السودان، وتحقيق العدل والمساواة بين جميع المواطنين دون استثناء، وترقية حياتهم، وتأمين وحدة البلاد وضمان تنميتها.

حركة العدل والمساواة السودانية
  • الأخبار
  • أخبار محليه
  • أفريقيا
  • الشرق الأوسط
  • دولي
  • بيانات
  • فيديو
  • مقالات

© 2025 sudanjem.net - حركة العدل والمساواة السودانية

حركة العدل والمساواة السودانية | Sudanese Justice and Equality Movement
We Care About Your Privacy
To provide the best experiences, we use technologies like cookies to store and/or access device information. Consenting to these technologies will allow us to process data such as browsing behavior or unique IDs on this site. Not consenting or withdrawing consent, may adversely affect certain features and functions.
Functional Always active
The technical storage or access is strictly necessary for the legitimate purpose of enabling the use of a specific service explicitly requested by the subscriber or user, or for the sole purpose of carrying out the transmission of a communication over an electronic communications network.
Preferences
The technical storage or access is necessary for the legitimate purpose of storing preferences that are not requested by the subscriber or user.
Statistics
The technical storage or access that is used exclusively for statistical purposes. The technical storage or access that is used exclusively for anonymous statistical purposes. Without a subpoena, voluntary compliance on the part of your Internet Service Provider, or additional records from a third party, information stored or retrieved for this purpose alone cannot usually be used to identify you.
Marketing
The technical storage or access is required to create user profiles to send advertising, or to track the user on a website or across several websites for similar marketing purposes.
Manage options Manage services Manage {vendor_count} vendors Read more about these purposes
View preferences
{title} {title} {title}
لا توجد نتائج 😔
شاهد جميع النتائج
  • الأخبار
  • أخبار محليه
  • أفريقيا
  • الشرق الأوسط
  • دولي
  • بيانات
  • فيديو
  • مقالات

© 2025 sudanjem.net - حركة العدل والمساواة السودانية

%d