• البيان التأسيسي
  • عن الحركة
  • تواصل معنا
Writy.
  • الأخبار
  • أخبار محليه
  • أفريقيا
  • الشرق الأوسط
  • دولي
  • بيانات
  • فيديو
  • مقالات
الجمعة, يونيو 6, 2025
لا توجد نتائج 😔
شاهد جميع النتائج
Writy.
  • الأخبار
  • أخبار محليه
  • أفريقيا
  • الشرق الأوسط
  • دولي
  • بيانات
  • فيديو
  • مقالات
لا توجد نتائج 😔
شاهد جميع النتائج
لا توجد نتائج 😔
شاهد جميع النتائج
الصفحة الرئيسة الأخبار

*مفهوم العقد الاجتماعى *….من المنطلقات الفكرية لحركة العدل والمساواة السودانية ..

محرر الموقع للأخبار بواسطة محرر الموقع للأخبار
ديسمبر 3, 2024
الوقت للقراءة2 دقيقة للقراءة
A A
Share on FacebookShare on Twitter

المفكر الدكتور سليمان صندل

حول الجمهورية الثانيةا

العقد الإجتماعى

فكرة العقد الاجتماعي التي وردت في الجمهورية الثانية، هي ذات الفكرة القديمة التي قال بها عدد من فلاسفة الغرب الذين قادوا عصر التنوير ونظروا للثورات الأوروبية، تحديداً الثورة الفرنسية، وعلى رأسهم جان جاك روسو، صاحب كتاب “العقد الاجتماعي”، بالرغم من اختلاف المنطلقات والتطور الثقافي والسياسي في بلادهم وبلادنا. هناك علاقة بين نظرية العقد الاجتماعي وموضوع السيادة الوطنية التي ظهرت عند ميلاد الدولة الحديثة ذات الحدود الطبيعية والسيادة، كما أُقِرَّت في اتفاقية وستفاليا عام 1648، وهي الاتفاقية التي جاءت بعد حرب الثلاثين عاماً التي نشبت في أوروبا، وانتهت بإقرار مبدأ السيادة الوطنية للدول.

ولكن السؤال هو: لمن السيادة؟ لقد أجابت فكرة العقد الاجتماعي على هذا السؤال المحوري. فالمفكرون والسياسيون والكتّاب الذين تناولوا فكرة السيادة، كل منهم تناولها من الزاوية التي يعتقد بها حسب قناعاته الفكرية التي ينطلق منها. السيادة، بحق، هي لله، والبشر هم الذين يمارسون السيادة بإرادتهم الحرة وهم مسؤولون عن أفعالهم ونتائجها. لذا، فإن السيادة للشعب ولا سلطة تعلو فوق سلطانه؛ يقرر كما يشاء على مبدأ الحرية.

إذًا، الشعب هو صاحب السيادة، وهذا يعني أن كل شخص لديه جزء من السيادة، أي أن سيادة دولة معينة موزعة بين جميع المواطنين. والسيادة، في جوهرها، تحمل معنى القيادة وأعلى سلطة في المكان المعني، أو السيد الذي يقرر، وهو السيد على الأرض والهواء. ولهذا جاءت فكرة العقد الاجتماعي لتفسر كيفية إيجاد سلطة تمارس الحكم نيابة عن الشعب. هذا العقد هو عقد تلقائي وغير مباشر يدخل فيه جميع المواطنين بحرية فيما بينهم وبين الحاكم. أي أن الجميع يتنازلون بجزء من سيادتهم للمصلحة العامة لكي يعيشوا في أمن وسلام. ولكن هذا العقد ليس مفتوحاً، بل قائماً على مبادئ الحرية والعدالة والمساواة والديمقراطية. وبالتالي، عندما يفوض الشعب أي حاكم ويمكّنه من ممارسة السيادة نيابة عنه، فإنه يتم ذلك بشروط العقد الاجتماعي. وعندما يخلّ الحاكم بهذه الشروط، فإن من حق الشعب أن يثور ضده، سواء سلماً أو بالقوة، لانتزاع السيادة منه.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...

مرتبط

المزيد من الأخبار والمقالات

السودان 2025: المشهد السياسي بين حكومتين متنازعتين وصراع مستمر

يشهد السودان في عام 2025 تصاعدًا في التوترات السياسية، مع وجود حكومتين متنازعتين تدعي كل منهما الشرعية، وسط صراع مستمر...

أشخاص فروا من العنف في دارفور يسيرون عبر مخيم مؤقت في منطقة غرب دارفور في 13 أبريل/نيسان 2025. (وكالة فرانس برس/صور جيتي)

دارفور تدفع الثمن: عامان من الحرب الأهلية تدمر أرواح المدنيين وتحاصر الفاشر

  في مشهد يلخص مأساة الحرب الأهلية التي تعصف بالسودان منذ أكثر من عامين، تعرّضت قافلة مساعدات تابعة للأمم المتحدة...

مجزرة في السودان: الهجوم على قافلة إنسانية للأمم المتحدة يثير ردود فعل دولية غاضبة

في تصعيد خطير للوضع الإنساني في السودان، أدانت مجموعة "تعزيز الحياة والسلام في السودان" (ALPS) الهجوم الذي استهدف قافلة إنسانية...

واشنطن تحسمها: لا حل عسكري في السودان.. والرباعية تتحرك لمنع الكارثة

وكالات الانباء - متابعات - sudanjem.net-٤يونيو٢٠٢٥م : عقد نائب وزير الخارجية الأمريكي كريستوفر لانداو، إلى جانب المستشار الأول لشؤون أفريقيا...

طيران الجيش السودانى يرتكب مجزرة في الكومة يوقع 89 قتيلًا في غارة جوية مروعة استهدفت سوقًا مكتظًا

sudanjem.net - ٢ يونيو ٢٠٢٥م : في واحدة من أكثر الهجمات دموية منذ بداية النزاع المسلح، قُتل ما لا يقل...

الدعم السريع يتهم الجيش السوداني باستخدام أسلحة كيميائية في 11 منطقة ويطالب بتحقيق دولي

متابعات - Sudanjem.net – ٢ يونيو ٢٠٢٥م : اتهمت قوات الدعم السريع الجيش السوداني باستخدام أسلحة كيميائية في عدد من...

الفريق عبد الرحيم دقلو يتوعد بسحق الجيش والفلقايات ويكشف عن تحالفات ميدانية جديدة

Sudanjem.net- الاحد ١ يونيو ٢٠٢٥م : في خطاب ناري بثّ عبر مقاطع فيديو تم تداولها على نطاق واسع، توعد الفريق...

قوات الدعم سريع تكتسح كردفان والاتهامات الكيميائية تلاحق الجيش السوداني

رصد Sudanjem.net- وكالات الانباء ٣١ مايو ٢٠٢٥م : في تطور ميداني جديد يزيد من تعقيد المشهد السوداني، أعلنت قوات الدعم...

سلطات ولاية الخرطوم تزيل مئات المنازل فى منطقة ام الخيرات وتشريد آلاف المواطنين وسط تنديد واسع محلي ودولي

sudanjem.net : أثارت حملة إزالة واسعة نفذتها سلطات ولاية الخرطوم في منطقة أم الخيرات بشرق النيل، موجة غضب واستنكار واسع...

رئيس حركة العدل والمساواة : انتصارات قوات التأسيس فى أرض كردفان يعد علامة فارقة فى مسيرة الشعب السودانى

الانتصارات الساحقة والباهرة والقوية التي حققتها قوات التأسيس في أرض كردفان الصامدة والواعدة، في كل من الخوي، والديبيات، والحمادي، سوف...

آخر الأخبار

  • مقالات
  • أفريقيا
  • الأخبار
  • بيانات

صادرات السلاح الإسرائيلي تتجاوز 15 مليار دولار في 2024 وسط طلب أوروبي متزايد

دولة الإمارات تدين انتهاكات “الأقصى” وتطالب بمحاسبة الوزراء الاسرائليين

قوات الدعم السريع تعلن سيطرتها الكاملة على الدبيبات ويتوعد بمواصلة التقدم لتحرير السودان

حركة العدل والمساواة ترحب بالعقوبات الأمريكية ضد الجيش السوداني لاستخدامه الأسلحة الكيميائية

إنعكاسات تعيين كامل إدريس على المشهد السياسى.

النشرة الإخبارية

حركة العدل والمساواة السودانية

حركة العدل والمساواة السودانية هي حركة سياسية اجتماعية، سودانية المنشأ والإطار، وطنية الهوية، قومية التكوين والانتشار. نشأت استجابةً لدواعي إنهاء مأساة المواطن السوداني التي بلغت ذروتها بعد انقطاع الأمل في عدالة الحكومات، وخاب الرجاء في قدرة الأحزاب على إصلاح شأن الوطن. تهدف الحركة إلى القضاء على ظاهرة الظلم الاجتماعي المنظم، والاستبداد السياسي المستحكم في السودان، وتحقيق العدل والمساواة بين جميع المواطنين دون استثناء، وترقية حياتهم، وتأمين وحدة البلاد وضمان تنميتها.

حركة العدل والمساواة السودانية
  • الأخبار
  • أخبار محليه
  • أفريقيا
  • الشرق الأوسط
  • دولي
  • بيانات
  • فيديو
  • مقالات

© 2025 sudanjem.net - حركة العدل والمساواة السودانية

لا توجد نتائج 😔
شاهد جميع النتائج
  • الأخبار
  • أخبار محليه
  • أفريقيا
  • الشرق الأوسط
  • دولي
  • بيانات
  • فيديو
  • مقالات

© 2025 sudanjem.net - حركة العدل والمساواة السودانية

%d