• البيان التأسيسي
  • عن الحركة
  • تواصل معنا
Writy.
  • الأخبار
  • أخبار محليه
  • أفريقيا
  • الشرق الأوسط
  • دولي
  • بيانات
  • فيديو
  • مقالات
الأحد, مايو 18, 2025
لا توجد نتائج 😔
شاهد جميع النتائج
Writy.
  • الأخبار
  • أخبار محليه
  • أفريقيا
  • الشرق الأوسط
  • دولي
  • بيانات
  • فيديو
  • مقالات
لا توجد نتائج 😔
شاهد جميع النتائج
لا توجد نتائج 😔
شاهد جميع النتائج
الصفحة الرئيسة مقالات

صباح محمد الحسن تكتب : الإقتلاع

الخطة والتنفيذ !!

محرر الموقع للأخبار بواسطة محرر الموقع للأخبار
فبراير 6, 2025
الوقت للقراءة3 دقيقة للقراءة
A A
Share on FacebookShare on Twitter
طيف أول :
أدِرْ مقبضَ البابِ
عكس إتجاه الأنين
وحاول أن تغمض عينيك
على وطن آمن معافى
أفرغ قلبك عن
غل الحروب
وتعافى!!
و بالرغم من أن الواقع العسكري على الأرض والذي ينشد فيه كل طرف التقدم والسيطرة برصيد أرواح الأبرياء، وتدمير البلاد وبنيتها التحتية ومؤسساتها، والشغف المتصاعد لتزايد أعداد القتلى
إلا أن إتجاهات سياسية أكدت أن الورقة الثالثة لإقتلاع الإسلاميين امرا بات وشيكا ، بدأ التنفيذ فيه بتوقيع الدول الحليفة للبرهان على الورقة حسب رؤية التحالف الدولي والإقليمي الذي تحدثنا عنها
فوزير الخارجية والهجرة المصري، الدكتور بدر عبد العاطي قال إن السياسة المصرية تجاه السودان تعمل على 3 مسارات في الصراع السوداني
المسار الأول هو العمل على نفاذ المساعدات الإنسانية في كل ربوع السودان بوجود مسارات آمنة، وإيجاد مراكز إنسانية في السودان مشيراً لموافقة السودان على فتح معبر أدرى لإدخال المساعدات بعد تدخل مصري
و المسار الثاني يتمثل في وقف إطلاق النار، والتأكد من وقف إدخال الأسلحة للسودان
والمسار الثالث يتمثل في التأسيس لنظام ديمقراطي في السودان
وتصريح الوزير يؤكد عدم القناعة بما تحقق من سيطرة، لأنه ولو أخذت مصر بحسابات الأرض التي تتحدث عنها الحكومة ، فكان يجب أن تكون أول المهنئين للجيش بحسم الحرب عسكريا ، وبهذا يكون حديث وتصريحات الوزير لا تتحدث عن عملية وقف إطلاق النار ولافتح ممرات آمنة، بل كان يجب أن تصب في ضرورة الإعمار، والتحدث عن موسم إزدهار علاقاتهما مع السلطة الإنقلابية مستقبلا، بإعتبارها الطرف المنتصر في الحرب ومباركة حكومة جديدة بقيادة الانقلابيين لكن تصريحات الوزير المصري تؤكد أن نهاية الحرب بأداة السلاح قد تطول ، وهو مايؤكد نية مصر مغادرة مربع المساندة للحل العسكري ودعم خطة السلام
وشدد الوزير خلال مؤتمر صحفي مع نظيره السوداني علي يوسف على ضرورة وضع حد للحرب التي طالت وتسببت في تدمير البنية التحتية ومقدرات الشعب السوداني
وأهم ماصرح به وزيرالخارجية المصري هو أن مصر ستقف لمنع دخول السلاح الي السودان
وهو مايؤكد أن الخطة الدولية كسبت حلفاء البرهان الي جانبها
ببداية العمل للحد من عملية تدفق السلاح للسودان، وهو مايشمل السلاح الذي يدخل لدعم المؤسسة العسكرية
ولم يكتف الوزير بذلك ولكنه أكد جهود مصر في الإسهام لوقف إطلاق النار والتأسيس لنظام ديمقراطي في السودان
وكنا في في زاوية سابقة تساءلنا إن كانت هناك خطة لإقتلاع الإسلاميين فماهي الأدوات وهل ( الدول الحليفة التي وافقت على الخطة ستمتنع عن مساندة البرهان ودعمه ميدانيا)
فهذا التصريح يؤكد أن مصر تلتزم للعالم بالعمل على وقف اطلاق النار في السودان ومنع دخول أي سلاح يمكن أن يؤجح الصراع ويطيل أمد الحرب ، وهي نقطة تحول سبقتها تصريحات سياسية لمحللين مصريين تحدثوا عن خطورة سيطرة الإسلاميين على ميادين الحرب
ومايؤكد المسار الجديد مع ماسبق من تصريحات للوزير المصري هو أن ذات الإتجاه تسير فيه تركيا الحاضنة الآمنة للاسلاميين التي كشفت عن نقابها وأكدت توقيعها على هذه الورقة وهذا ما افصح عنه البيان الصادر من خارجيتي مصر وتركيا حيث قالتا ، إن الدولتين أتفقتا على محاربة الإرهاب ضمن خطة دولية
مايعني أن حليفين مهمين للجنرال البرهان يغادرنا مكانهما
حيث شمل البيان إعلانهما الإلتزام الكامل بدعم العمل المنسق والمشترك من قبل المجتمع الدولي للقضاء على الإرهاب بجميع أشكاله، بما في ذلك معالجة أسبابه وجذوره الأيديولوجية ومكافحة تنقل العناصر الإرهابية عبر الحدود، ودَعَوا إلى “عدم التسامح مطلقاً” مع الإرهاب وداعميه). وهو ذات الإتجاه الذي ذكرناه بأن تحالف دولي وأقليمي يضع خطة للقضاء على التطرف الإسلامي
وبالرغم من أن الحرب نهايتها في قرار وقف إطلاق النار ، وليس في إستمارها لكن تجد أن اصحاب العقول السياسية الضحلة بدأوا في تجديد الولاء من جديد للإنقلابيين بعد إختفاء طويل عن الساحة السياسية وذلك عبر الخطاب الممجوج بعبارات مستهلكة على شاكلة ( لابد من حوار لايستسنى أحد) وهي آخر العبارات السياسية التي أشعلت الحرب ضد الإطاري، ولكنها في معناها العميق تعني الربت على كتف جماعة التنظيم المخلوع أي أنها إسلوب مواساة يستخدمه كل من ظن أن النظام القديم سيعود من جديد
، لتعود معه أحلامه
كما أن بداية دولة الجنوب “الحليف الثالث” في عملية تحقيق امنيات المصلحة بعيدا عن حسابات الإنقلابيين في السودان ، والذي ازعج الحكومة وجعلها تبادر بمد حبال الوصل من جديد ، عبر الدبلوماسية السودانية التي قدمت الدعوة لقادة من دولة الجنوب لزيارة بورتسودان ، جاء ذلك عقب فتح الجنوب لنافذة وإطلالة ( الهواء البارد) على برج خليفة!!
وبهذا فإن ثلاثة دول من حلفاء البرهان اصبحوا الآن خارج حساباته في الثقة والدعم ، وذلك بتحول المواقف بخطة دولية محكمة جعلت الإنتقال سلسا وسهلا من دعم الحرب الي ضرورة دعم السلام ووقف إطلاق النار في السودان والإهم من ذلك سبقه التعهد بمحاربة الإرهاب اولا حتى يكون طريق السلام آمناً هذه المرة !!
صفقات وليس صفعات

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...

مرتبط

المزيد من الأخبار والمقالات

دستور السودان لعام 2025 الموقع في نيروبي يحرر العلمانية من الموروث الشعبوي الغوغائي للتنظيم الدولي الدولي للاخوان المسلمين ؟!

أبوبكر القاضي 7 April, 2025 (١) تم وضع الدستور الانتقالي لجمهورية السودان لعام 2025 استنادا الي ( عقد اجتماعي جديد...

د. صندل يكتُب : على إثر دخول قوات الفلول والجيش المختطف القصر الرئاسى

كتب الدكتور سليمان صندل رئيس حركة العدل والمساواة السودانية معلقاً على دخول الجيش القصر الرئاسى بعد عامين كاملين "على أثر...

صباح محمد الحسن تكتب : خردة جبريل !!

المخزون الذي يستهلكه المواطن يوميًا في التحمل أمام كل مايواجه ، لم يعد يكفي!! وفي أول يوم تم فيه أختيار...

الخروج ليس ساهلاً يا مناوي

آدم بدوي حقار حديث مناوي عن الراهن السياسي - بالرغم من اعترافه الصريح بأن حليفه (الجيش) كان واحدًا من أسباب...

فرية القوى السياسية والمجتمعية الداعمة للحرب ومحاولة تسويق البضاعة الكاسدة

منذ أندلاع حرب ١٥ أبريل ٢٠٢٣ في الخرطوم تمايزت الصفوف حيث إلتف الوطنيون الحادبون على مصلحة الشعب والسودان الذين بذلوا...

ضو البيت يوسف يكتُب : دستور السودان الإنتقالي وفرص بناء دولة المواطنة

وقعت أكبر كتلة سياسية مدنية وعسكرية في تاريخ السودان الحديث على مسودة الدستور الإنتقالي والذي نص صراحة على علمانية وفيدرالية...

نحن على أعتاب مرحلة جديدة من تاريخ السودان

كتب د. سليمان صندل تفاعلت قطاعات كبيرة وعريضة من الشعب السوداني، ممثلة في عدد من ولايات السودان المختلفة، بالتوقيع على...

صفاء الفحل تكتب : جبهة جديدة

في كل صباح يفقد (السودان) واحداً من أميز حلفاء الجوار جراء تعنت المجموعة الإنقلابية الحاكمة بقوة السلاح وإصرارها على المضي...

محمد عصمت يكتب : حتي لا يصبح فك الإرتباط حُقنة كمال عبيد

محمد عصمت يحيي *حتي لا يصبح فك الإرتباط حُقنة كمال عبيد* نصت إتفاقية السلام الشامل الموقعة بين الحركة الشعبية بقيادة...

صباح محمد الحسن تكتب : جهل دبلوماسى !!

أحيانا تربكك فكرة صلبك على حائط الفشل بسبب سوء تعبير!! ومنذ بداية الحرب أمسكت الفلول بممحاة الحيلة لتنأى بنفسها بعيداً...

آخر الأخبار

  • مقالات
  • أفريقيا
  • الأخبار
  • بيانات

حركة العدل والمساواة السودانية تدين المجازر فى حق المواطنين العزل فى منطقة الحمادى

إختراق مرتقب في الأزمة السودانية بعد زيارة الرئيس الامريكى إلى الخليج

تحالف (تأسيس) يكشف جرائم مروعة ارتكبتها مليشيات الحركة الإسلامية بحق المدنيين بمنطقة الحمادى بجنوب كردفان

معارك طاحنة بين الدعم السريع والجيش للسيطرة على الخوي والحمادي

رئيس حركة العدل والمساواة : نجدد موقفنا الاخلاقى والثابت والمبدئي من أننا ضد الحرب

النشرة الإخبارية

حركة العدل والمساواة السودانية

حركة العدل والمساواة السودانية هي حركة سياسية اجتماعية، سودانية المنشأ والإطار، وطنية الهوية، قومية التكوين والانتشار. نشأت استجابةً لدواعي إنهاء مأساة المواطن السوداني التي بلغت ذروتها بعد انقطاع الأمل في عدالة الحكومات، وخاب الرجاء في قدرة الأحزاب على إصلاح شأن الوطن. تهدف الحركة إلى القضاء على ظاهرة الظلم الاجتماعي المنظم، والاستبداد السياسي المستحكم في السودان، وتحقيق العدل والمساواة بين جميع المواطنين دون استثناء، وترقية حياتهم، وتأمين وحدة البلاد وضمان تنميتها.

حركة العدل والمساواة السودانية
  • الأخبار
  • أخبار محليه
  • أفريقيا
  • الشرق الأوسط
  • دولي
  • بيانات
  • فيديو
  • مقالات

© 2025 sudanjem.net - حركة العدل والمساواة السودانية

حركة العدل والمساواة السودانية | Sudanese Justice and Equality Movement
We Care About Your Privacy
To provide the best experiences, we use technologies like cookies to store and/or access device information. Consenting to these technologies will allow us to process data such as browsing behavior or unique IDs on this site. Not consenting or withdrawing consent, may adversely affect certain features and functions.
Functional Always active
The technical storage or access is strictly necessary for the legitimate purpose of enabling the use of a specific service explicitly requested by the subscriber or user, or for the sole purpose of carrying out the transmission of a communication over an electronic communications network.
Preferences
The technical storage or access is necessary for the legitimate purpose of storing preferences that are not requested by the subscriber or user.
Statistics
The technical storage or access that is used exclusively for statistical purposes. The technical storage or access that is used exclusively for anonymous statistical purposes. Without a subpoena, voluntary compliance on the part of your Internet Service Provider, or additional records from a third party, information stored or retrieved for this purpose alone cannot usually be used to identify you.
Marketing
The technical storage or access is required to create user profiles to send advertising, or to track the user on a website or across several websites for similar marketing purposes.
Manage options Manage services Manage {vendor_count} vendors Read more about these purposes
View preferences
{title} {title} {title}
لا توجد نتائج 😔
شاهد جميع النتائج
  • الأخبار
  • أخبار محليه
  • أفريقيا
  • الشرق الأوسط
  • دولي
  • بيانات
  • فيديو
  • مقالات

© 2025 sudanjem.net - حركة العدل والمساواة السودانية

%d