• البيان التأسيسي
  • عن الحركة
  • تواصل معنا
Writy.
  • الأخبار
  • أخبار محليه
  • أفريقيا
  • الشرق الأوسط
  • دولي
  • بيانات
  • فيديو
  • مقالات
الثلاثاء, يونيو 3, 2025
لا توجد نتائج 😔
شاهد جميع النتائج
Writy.
  • الأخبار
  • أخبار محليه
  • أفريقيا
  • الشرق الأوسط
  • دولي
  • بيانات
  • فيديو
  • مقالات
لا توجد نتائج 😔
شاهد جميع النتائج
لا توجد نتائج 😔
شاهد جميع النتائج
الصفحة الرئيسة مقالات

صباح محمد الحسن تكتب : الفخ .. !!

أطياف

محرر الموقع للأخبار بواسطة محرر الموقع للأخبار
نوفمبر 26, 2024
الوقت للقراءة3 دقيقة للقراءة
A A
Share on FacebookShare on Twitter
قد يبدو هذا اليوم او غدا مناسباً للإعتراف
والأجل يهمس الآن وهو يعد الدقائق الواقفة على ناصية الوقت
فبالرغم من أن العقارب تنبض بخيبة مُصاغة
لكنها قد تكون خيبة وداع تُعلن موعد النهايات !!
وماجاء على صحيفة التيار بقلم الأستاذ عثمان ميرغني أن مجلس السيادة الإنتقالي أعلن عن دعوة للقوى السياسية السودانية كافة لمؤتمر يعقد في منتجع ” أركويت” بولاية البحر الأحمر، والدعوة لا إستثناء فيها تشمل الأحزاب في تحالف “تقدم” والحزب الشيوعي والبعث و الكتلة الديمقراطية والمؤتمر الوطني والاسلاميين عموما وغيرهم ويمنح مجلس السيادة ضمانات بعدم الملاحقة أو المساس بأي شخص مهما كان وضعه و تجميد الإجراءات القانونية التي أعلن عنها قبل عدة أشهر النائب العام ضد بعض السياسيين والناشطين والصحافيين) لتبحث القوى السياسية بندا واحدا هو تشكيل المجلس التشريعي “البرلمان” من العدد و نسب وشروط التمثيل الذي يتوافق عليه المجتمعون الخ..).
فقراءة الخبر من مطبخ الأخبار قبل إعداده للنشر تكشف عن ورطة البرهان التي يعيشها الآن بعد علمه وإدراكه لما يحويه صندوق الحل المطروح على الطاولة الخارجية ، وهو الذهاب الي إتفاق سياسي يوقف الحرب ولكنه لايتوقف عند هذا ، بل يُنذر البرهان بمغادرة مقعده
بموجب تكوين جيش جديد من القوتين لايقوده أحد قادة طرفي الحرب
هذا بجانب أنه ايضا يوضح حاجة البرهان الملحة لغطاء سياسي يجنبه الملاحقة الدولية
ويضمن له الإقامة في دولة أخرى
ويجب أن لاتستجب تنسيقية القوى المدنية لدعوة البرهان إن تقدم بها مباشرة او سربها للإعلام
فعدم الإستجابة لقيادات تقدم لدعوة الجنرال يجب ان تكون واضحة وصريحة تأتي عبر رفض رسمي للدعوة دون تردد وذلك لعدة أسباب مجتمعة
اولها : الدعوة ليس القصد منها وقف الحرب التي هي آخر اهتمامات البرهان فإن كان هذا هو هدفها لإستجاب البرهان لدعوة تقدم منذ شهور قبل أن تقتل الحرب الآلاف من ابناء الشعب السوداني
ولكن أصر البرهان أن يواصل في حربه دون شعور بحجم الكارثة الإنسانية التي يعانيها المواطن ووقف الحرب أمر يجب أن يسبق تشكيل البرلمان
ثانيها : لماذا فكر البرهان الآن في البرلمان متأخرا وفي هذا التوقيت !!
لانه وصل الي طريق مسدود فهل قضية السودان الآن وأزمته هي البرلمان !!
فالدعوة تأتي بعد أن جدد الإتحاد تجميد عضوية السودان فالاتحاد الأفريقي من قبل ساعد في عدم القبض على البشير بحجة انه كان يمثل “رأس الدولة” فهذا مايريد البرهان الوصول اليه الآن تشكيل برلمان يعطيه الشرعية وينصبه رئيس لأن رئاسة مجلس السيادة منصب صوري لن يحميه
ثالثها : أي حضور في جمع يخاطبه البرهان بعد الناتج الذي خلفته الحرب يُعد خيانة للوطن والمواطن ويمنح البرهان شرعية الضمان الداخلي الذي يريد أن توفره له القوى المدنية
رابعها : تقدم كانت ولازالت تقف في الموقف الصحيح وساهمت كثيرا في الضغط على طرفي الحرب خارجيا وان دعوة البرهان لها هي بمثابة إنهزامه أمامها سيما أنه دمغها من قبل أنها الذراع السياسي لقوات الدعم السريع
لذلك يجب ان تواصل تقدم في مابدأته حتى تحقق اهدافها وضغطها على الجنرال عبر المنظمات الدولية والعدلية وهذا هو حبل المسد الذي يخنق الجنرال الآن
وماحصلت عليه تقدم من تقدم خارجي يجب أن لاتنسفه بعودتها الي الداخل حتى تصل الي وقف الحرب لأن الداخل هو ميدان خصب لموسم حصاد الأرواح ، لايقبل شدو وتحليق حمامات السلام على أرض مازال يغطي السماء فيها دخان البارود
خامسها : العفو العام الذي ينوي البرهان منحه لقادة تقدم هو أول خطوة في توريطها وزجها في بئر خطيئة الحرب فالذي يمنحك العفو يؤكد أنك كنت مذنبا ، حتى ان الجنرال عندما نفى مرغما انه لم يقدم دعوة للقوى السياسية قال يحب ان يعلنوا عن توبتهم أي انهم مذنبون وهذا هو ” الفخ” الذي يريد البرهان ان تقع به تقدم وبقية القوى المدنية الداعمة وقف الحرب و التي نأت بأيادٍ بيضاء لم تلوث بدماء الأبرياء
من الشعب السوداني، لهذا فإن البرهان يبحث عن ضمانة سياسية تحت غطاء القوى المدنية حتى تمكنه من الإفلات من العقاب فالحل القادم يزيح البرهان من مقعده مع قائد الدعم السريع وستلاحقهما المحكمة الجنائية فقائد جيش تسليمة وملاحقته والقبض عليه دوليا اسهل بكثير من رئيس حكومة ببرلمانها فيجب أن لا يُمنح البرهان هذا الغطاء وان تتركه القوى السياسية يواجه مصيره
وقد ترى بعض القوى السياسية داخل تقدم انها يجب أن تستجيب للدعوة لطالما انها تقدمت من قبل بطلب لمقابلة البرهان وان الهدف وقف الحرب
فالرجل لوح بدعوته هذه بعد خسارته سياسيا فمن غير المعقول ان يستجب له أحد إلا إن كان يخدم غرضا شخصيا آخر بعيدا عن مصلحة الشعب والمواطن السوداني
ولو حدث خلاف بين قادة الاحزاب السياسية داخل تقدم فذلك بلا شك سيكون سببا وخطرا قد يهدد تقدم بالإنقسام وهذا مايريده البرهان وفلوله
لذلك لابد من كلمة واحدة ( يجب ان لايحصل البرهان على هذه الفرصة) لأن الضغوط الدولية وحدها هي التي أجبرته على البحث عن ثوب سياسي داخلي
فإن أراد البرهان تشكيل برلمان ليشكل جبهة عريضة لبحث السلام فاليختصر المشوار ويتوجه الي طاولة التفاوض ليوقف هذه الحرب في ساعة واحدة او ليتحمل كل ماهو قادم فلابد من سداد فاتورة الحساب
لذلك يجب على القوى المدنية أن تغلق بابها دونه برفض قاطع و بلا إعتذار.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...

مرتبط

المزيد من الأخبار والمقالات

إنعكاسات تعيين كامل إدريس على المشهد السياسى.

احمد تقد عاشت سلطة الامر الواقع فى بورتسودان خلال الأسابيع الماضية اوضاع امنية عصبية، جراء الاستهداف المنتقاة بعناية لبعض الموسسات...

السرديات المضللة في حرب السودان… حكاية الغزو الأجنبي

فيصل محمد صالح في إطار التحولات المستمرة لسرديات الحرب في السودان تغيّرت التسميات من مقاومة تمرد الميليشيا، إلى محاولة الانقلاب،...

دستور السودان لعام 2025 الموقع في نيروبي يحرر العلمانية من الموروث الشعبوي الغوغائي للتنظيم الدولي الدولي للاخوان المسلمين ؟!

أبوبكر القاضي 7 April, 2025 (١) تم وضع الدستور الانتقالي لجمهورية السودان لعام 2025 استنادا الي ( عقد اجتماعي جديد...

د. صندل يكتُب : على إثر دخول قوات الفلول والجيش المختطف القصر الرئاسى

كتب الدكتور سليمان صندل رئيس حركة العدل والمساواة السودانية معلقاً على دخول الجيش القصر الرئاسى بعد عامين كاملين "على أثر...

صباح محمد الحسن تكتب : خردة جبريل !!

المخزون الذي يستهلكه المواطن يوميًا في التحمل أمام كل مايواجه ، لم يعد يكفي!! وفي أول يوم تم فيه أختيار...

الخروج ليس ساهلاً يا مناوي

آدم بدوي حقار حديث مناوي عن الراهن السياسي - بالرغم من اعترافه الصريح بأن حليفه (الجيش) كان واحدًا من أسباب...

فرية القوى السياسية والمجتمعية الداعمة للحرب ومحاولة تسويق البضاعة الكاسدة

منذ أندلاع حرب ١٥ أبريل ٢٠٢٣ في الخرطوم تمايزت الصفوف حيث إلتف الوطنيون الحادبون على مصلحة الشعب والسودان الذين بذلوا...

ضو البيت يوسف يكتُب : دستور السودان الإنتقالي وفرص بناء دولة المواطنة

وقعت أكبر كتلة سياسية مدنية وعسكرية في تاريخ السودان الحديث على مسودة الدستور الإنتقالي والذي نص صراحة على علمانية وفيدرالية...

نحن على أعتاب مرحلة جديدة من تاريخ السودان

كتب د. سليمان صندل تفاعلت قطاعات كبيرة وعريضة من الشعب السوداني، ممثلة في عدد من ولايات السودان المختلفة، بالتوقيع على...

صفاء الفحل تكتب : جبهة جديدة

في كل صباح يفقد (السودان) واحداً من أميز حلفاء الجوار جراء تعنت المجموعة الإنقلابية الحاكمة بقوة السلاح وإصرارها على المضي...

آخر الأخبار

  • مقالات
  • أفريقيا
  • الأخبار
  • بيانات

طيران الجيش السودانى يرتكب مجزرة في الكومة يوقع 89 قتيلًا في غارة جوية مروعة استهدفت سوقًا مكتظًا

الدعم السريع يتهم الجيش السوداني باستخدام أسلحة كيميائية في 11 منطقة ويطالب بتحقيق دولي

الفريق عبد الرحيم دقلو يتوعد بسحق الجيش والفلقايات ويكشف عن تحالفات ميدانية جديدة

قوات الدعم سريع تكتسح كردفان والاتهامات الكيميائية تلاحق الجيش السوداني

سلطات ولاية الخرطوم تزيل مئات المنازل فى منطقة ام الخيرات وتشريد آلاف المواطنين وسط تنديد واسع محلي ودولي

النشرة الإخبارية

حركة العدل والمساواة السودانية

حركة العدل والمساواة السودانية هي حركة سياسية اجتماعية، سودانية المنشأ والإطار، وطنية الهوية، قومية التكوين والانتشار. نشأت استجابةً لدواعي إنهاء مأساة المواطن السوداني التي بلغت ذروتها بعد انقطاع الأمل في عدالة الحكومات، وخاب الرجاء في قدرة الأحزاب على إصلاح شأن الوطن. تهدف الحركة إلى القضاء على ظاهرة الظلم الاجتماعي المنظم، والاستبداد السياسي المستحكم في السودان، وتحقيق العدل والمساواة بين جميع المواطنين دون استثناء، وترقية حياتهم، وتأمين وحدة البلاد وضمان تنميتها.

حركة العدل والمساواة السودانية
  • الأخبار
  • أخبار محليه
  • أفريقيا
  • الشرق الأوسط
  • دولي
  • بيانات
  • فيديو
  • مقالات

© 2025 sudanjem.net - حركة العدل والمساواة السودانية

حركة العدل والمساواة السودانية | Sudanese Justice and Equality Movement
We Care About Your Privacy
To provide the best experiences, we use technologies like cookies to store and/or access device information. Consenting to these technologies will allow us to process data such as browsing behavior or unique IDs on this site. Not consenting or withdrawing consent, may adversely affect certain features and functions.
Functional Always active
The technical storage or access is strictly necessary for the legitimate purpose of enabling the use of a specific service explicitly requested by the subscriber or user, or for the sole purpose of carrying out the transmission of a communication over an electronic communications network.
Preferences
The technical storage or access is necessary for the legitimate purpose of storing preferences that are not requested by the subscriber or user.
Statistics
The technical storage or access that is used exclusively for statistical purposes. The technical storage or access that is used exclusively for anonymous statistical purposes. Without a subpoena, voluntary compliance on the part of your Internet Service Provider, or additional records from a third party, information stored or retrieved for this purpose alone cannot usually be used to identify you.
Marketing
The technical storage or access is required to create user profiles to send advertising, or to track the user on a website or across several websites for similar marketing purposes.
Manage options Manage services Manage {vendor_count} vendors Read more about these purposes
View preferences
{title} {title} {title}
لا توجد نتائج 😔
شاهد جميع النتائج
  • الأخبار
  • أخبار محليه
  • أفريقيا
  • الشرق الأوسط
  • دولي
  • بيانات
  • فيديو
  • مقالات

© 2025 sudanjem.net - حركة العدل والمساواة السودانية

%d