• البيان التأسيسي
  • عن الحركة
  • تواصل معنا
Writy.
  • الأخبار
  • أخبار محليه
  • أفريقيا
  • الشرق الأوسط
  • دولي
  • بيانات
  • فيديو
  • مقالات
الجمعة, مايو 9, 2025
لا توجد نتائج 😔
شاهد جميع النتائج
Writy.
  • الأخبار
  • أخبار محليه
  • أفريقيا
  • الشرق الأوسط
  • دولي
  • بيانات
  • فيديو
  • مقالات
لا توجد نتائج 😔
شاهد جميع النتائج
لا توجد نتائج 😔
شاهد جميع النتائج
الصفحة الرئيسة أخبار محليه

صباح محمد الحسن تكتُب : محاولة الا اغتيال … !!

طيف اول

محرر الموقع للأخبار بواسطة محرر الموقع للأخبار
أغسطس 2, 2024
الوقت للقراءة3 دقيقة للقراءة
A A
Share on FacebookShare on Twitter
الكذبة الأولى مثل الطلقة الأولى كلاهما تجعلك تقالد عزلتك
لتصبح أسير هذا الكون الضيق الخام
لاتعرف معنى المتسع!!
وقبل اسبوعين تساءلنا هل ستدخل الحرب مربع الإغتيالات بعد أن تعددت مراكز القرار بسبب الخلاف، واصبحت ثمة تيارات مختلفة تعوث دمارا وفسادا في الأرض، وهل الإنشقاقات الإسلامية داخل المؤسسة العسكرية ستنتهج فيها القيادات نهجها القديم ، في مايتعلق بالجريمة الساسية على مسرح الاحداث لتنظيم دموي درج دائما لحسم جولاته السياسية بالعنف
ولكن ماتم بالأمس من محاولة إغتيال لقائد الجيش هل كانت فعلا محاولة لتصفيته!!
فالحركة الإسلامية ا لها باعها الطويل في التخطيط والتنفيذ، لمحاولات الإغتيالات، ولكن في ذات الوقت هي صاحبة الباع الأطول في إخراج المسرحيات الشبيهة بدقة لا متناهية
لذلك أن ماحدث بالأمس لايتعدى كونه مسرحية لمحاولة اغتيال خططتها الحركة الاسلامية واعدتها جيدا لكنها ارادت ان يكون إخراجها بهذه الطريقة بمعنى أن الغرض منها إستهداف مكان وحود البرهان وليس إغتياله وذلك بغرض الإبتزاز السياسي
فإن كانت تريد قتل البرهان لفعلت ذلك وقتلته على فراشه، ولكنها تمارس به لعبتها السياسية كورقة ضغط على المجتمع الدولي الذي عزلها في دعوته للمباحثات الأخيرة
فالتنظيم يعلم ان إغتيال البرهان لايحقق له ربحا وقد يكون خسارة له لان ليس له بديل في الجيش يجعله يتحكم قبضته على المؤسسة وفي قراراتها ،وفي ذات الوقت يمتلك الكارزيما العسكرية المطلوبة للمجتمع الدولي
فياسر العطا مثلا يمكن أن يكون البديل ولكنه شخصية محلية لا يتجاوز تأثيرها الحدود فلا احد يستطيع ان يلعب للحركة الإسلامية
الدور الذي يلعبه البرهان، ولهذا لايحقق إغتياله مكسبا في تغيير المسرح السياسي لا داخليا ولاخارجيا
لأن علة عدم التعاطي مع الحركة كوجود يكمن فيها، وليس في قيادة الجيش، فكل من يصعد بديلا للبرهان سينظر له المجتمع الدولي بذات العين التي ترى الجنرال إذن مصلحة الاسلاميين في حياة البرهان وليس في رحيله
ولأنها هي محاولة إستهداف مكان، لالإغتياله فالأول مرة لايوجد تقرير فني عن المسيرات التي ضربت مكان البرهان لانوعها ولاطرزاها وبقدرة قادر ( بلعتها الأرض)
فالمسرحية الهزيلة التي نُفذت هي محاولة (لا إغتيال) تريد بها الحركة الاسلامية إرسال رساله للمجتمع الدولي ان التنظيم هو الذي يسيطر على الأرض للحد الذي يمكنه ان يرسل مسيرات تستهدف قائد الجيش لكي تقبل امريكا بوجود الحكومة داخل قاعة المباحثات في سويسرا، ولهذا السبب قدمت خارجية السودان امس الأول إستفسارا للخارجية الأمريكية، بلماذا خاطبت امريكا في دعوتها البرهان بصفته قائدا للجيش وليس برئيس المجلس السيادي، فالصفة الاخيرة تضمن حق الحكومة الكيزانية في التفاوض والاولى تبعدها عنه، والفلول في قرارة نفسها تريد التفاوض وليس إيقافه لكن أن يأتي على طريقتها الخاصة
وقد يبارح السؤال ذهنية المتلقي للقفز هنا ، أن كيف لمسرحية تسمح بإزهاق خمسة ارواح بريئة من الضباط والمواطنين الأبرياء؟!
، ففي فقه الأدب العسكري مسموح بما يسمى خسارة ال (10٪) في اي عملية ترى المؤسسة العسكرية ضرورة تنفيذها لصالحها لا سيما في زمن الحرب، اما التنظيم فلايمانع في قتل ثلث الشعب لتحقيق هدف البقاء
فالجماعة تريد ان تقول إن المجتمع الدولي حصر التفاوض في ( طرفي الصراع) ونحن الطرف الآخر الذي لاتستطيعوا تجاوزه وأن ارض المعركة اصبحت بها عدة أطراف وجماعات ارهابية لاتستطيعون السيطرة عليها حتى ولو بموافقة قائد الجيش على التفاوض
والملاحظ ايضا ان الحكومة لم تتهم الدعم السريع مباشرة بإرسال المسيرات لإغتيال البرهان ، ولم تجتهد حتى في تقديم الأدلة والبراهين لإدانته وحتى مسيرات كوستي قالت انها مجهولة ولم تنسبها للدعم السريع وهذا يعني انها تقصد إيجاد طرف ثالث تريد أن توضح انه الأقوى لأن إدانة الدعم السريع تضاعف الإيمان بحرب ( طرفي الصراع) وهذا ما لاتريده هي، وتحاول أن تسميها اطراف
وقال البرهان انه لا تخيفه المسيرات
وهذا صحيح لانه يعلم انها ماجاءت لتقتله!!
فمنصته المنصوبة في العراء معدة قبل ثلاثه ساعات من وصوله لكنها لم تكن الهدف المقصود
ولكن مركب الغباء ان يجهل التنظيم الإخواني علم امريكا بكل خيوط اللعبة في بلاد نوافذها الإستخباراتية مفتوحة ومشرعة ومكشوفة ، والمطّلع على رد الخارجية الأمريكية على حادثة المسيرات يجده جاء (ببرود) إذ قالت ( نحن على علم بتقارير المسيرات ونرفض العنف) وحتى تؤكد أنها متمسكة بدعوتها ( على اي حال) قالت أنها تؤكد على اهمية وضرورة عقد المباحثات
وقد لاتتوقع الحركة الإسلامية نتائج ماقامت به و أن ما حاولت تصديره للعالم قد يكون هو الدافع الحقيقي لدخول قوات دولية إن رفص البرهان التفاوض
ألا تريد الحركة الاسلامية أن تؤكد ان الميدان فوضوي إرهابي منفلت فهذا أقوى مسوغ للتدخل الذي يأتي بصدد حسم هذه الفوضى وترتيبها!!
طيف أخير :
تغيير الخطاب العسكري للبرهان بأن لا تفاوض من الآن ولاحقا لن يكون له تأثير مستقبلا.. فالدعوة للمباحثات ومابعدها قد تكون مطلبا
رغبة الجنرال غير ضرورية لتحقيقه.
وغمضُ العين عن شرّ ضلالٌ *** وغضّ الطرف عن جورٍ غباءُ

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...

مرتبط

الأوسمة: صباح محمد الحسن تكتُب : محاولة الا اغتيال ... !!

المزيد من الأخبار والمقالات

دستور السودان لعام 2025 الموقع في نيروبي يحرر العلمانية من الموروث الشعبوي الغوغائي للتنظيم الدولي الدولي للاخوان المسلمين ؟!

أبوبكر القاضي 7 April, 2025 (١) تم وضع الدستور الانتقالي لجمهورية السودان لعام 2025 استنادا الي ( عقد اجتماعي جديد...

د. صندل يكتُب : على إثر دخول قوات الفلول والجيش المختطف القصر الرئاسى

كتب الدكتور سليمان صندل رئيس حركة العدل والمساواة السودانية معلقاً على دخول الجيش القصر الرئاسى بعد عامين كاملين "على أثر...

صباح محمد الحسن تكتب : خردة جبريل !!

المخزون الذي يستهلكه المواطن يوميًا في التحمل أمام كل مايواجه ، لم يعد يكفي!! وفي أول يوم تم فيه أختيار...

الخروج ليس ساهلاً يا مناوي

آدم بدوي حقار حديث مناوي عن الراهن السياسي - بالرغم من اعترافه الصريح بأن حليفه (الجيش) كان واحدًا من أسباب...

فرية القوى السياسية والمجتمعية الداعمة للحرب ومحاولة تسويق البضاعة الكاسدة

منذ أندلاع حرب ١٥ أبريل ٢٠٢٣ في الخرطوم تمايزت الصفوف حيث إلتف الوطنيون الحادبون على مصلحة الشعب والسودان الذين بذلوا...

ضو البيت يوسف يكتُب : دستور السودان الإنتقالي وفرص بناء دولة المواطنة

وقعت أكبر كتلة سياسية مدنية وعسكرية في تاريخ السودان الحديث على مسودة الدستور الإنتقالي والذي نص صراحة على علمانية وفيدرالية...

نحن على أعتاب مرحلة جديدة من تاريخ السودان

كتب د. سليمان صندل تفاعلت قطاعات كبيرة وعريضة من الشعب السوداني، ممثلة في عدد من ولايات السودان المختلفة، بالتوقيع على...

صفاء الفحل تكتب : جبهة جديدة

في كل صباح يفقد (السودان) واحداً من أميز حلفاء الجوار جراء تعنت المجموعة الإنقلابية الحاكمة بقوة السلاح وإصرارها على المضي...

صباح محمد الحسن تكتب : الإقتلاع

طيف أول : أدِرْ مقبضَ البابِ عكس إتجاه الأنين وحاول أن تغمض عينيك على وطن آمن معافى أفرغ قلبك عن...

محمد عصمت يكتب : حتي لا يصبح فك الإرتباط حُقنة كمال عبيد

محمد عصمت يحيي *حتي لا يصبح فك الإرتباط حُقنة كمال عبيد* نصت إتفاقية السلام الشامل الموقعة بين الحركة الشعبية بقيادة...

آخر الأخبار

  • مقالات
  • أفريقيا
  • الأخبار
  • بيانات

هجمات متواصلة بالمسيرات على معقل حكومة البرهان ببورتسودان

محكمة العدل الدولية تصدم السودان

الفريق د . صندل : الذين يصرون على إستمرار الحرب لا يقرؤون تاريخ الشعوب على نحو موضوعى

طائرات مسيّرة تضرب قلب بورتسودان

غموض في بورتسودان… واقعة أمنية تُشعل التساؤلات وشركة بريطانية تتدخل

النشرة الإخبارية

حركة العدل والمساواة السودانية

حركة العدل والمساواة السودانية هي حركة سياسية اجتماعية، سودانية المنشأ والإطار، وطنية الهوية، قومية التكوين والانتشار. نشأت استجابةً لدواعي إنهاء مأساة المواطن السوداني التي بلغت ذروتها بعد انقطاع الأمل في عدالة الحكومات، وخاب الرجاء في قدرة الأحزاب على إصلاح شأن الوطن. تهدف الحركة إلى القضاء على ظاهرة الظلم الاجتماعي المنظم، والاستبداد السياسي المستحكم في السودان، وتحقيق العدل والمساواة بين جميع المواطنين دون استثناء، وترقية حياتهم، وتأمين وحدة البلاد وضمان تنميتها.

حركة العدل والمساواة السودانية
  • الأخبار
  • أخبار محليه
  • أفريقيا
  • الشرق الأوسط
  • دولي
  • بيانات
  • فيديو
  • مقالات

© 2025 sudanjem.net - حركة العدل والمساواة السودانية

حركة العدل والمساواة السودانية | Sudanese Justice and Equality Movement
We Care About Your Privacy
To provide the best experiences, we use technologies like cookies to store and/or access device information. Consenting to these technologies will allow us to process data such as browsing behavior or unique IDs on this site. Not consenting or withdrawing consent, may adversely affect certain features and functions.
Functional Always active
The technical storage or access is strictly necessary for the legitimate purpose of enabling the use of a specific service explicitly requested by the subscriber or user, or for the sole purpose of carrying out the transmission of a communication over an electronic communications network.
Preferences
The technical storage or access is necessary for the legitimate purpose of storing preferences that are not requested by the subscriber or user.
Statistics
The technical storage or access that is used exclusively for statistical purposes. The technical storage or access that is used exclusively for anonymous statistical purposes. Without a subpoena, voluntary compliance on the part of your Internet Service Provider, or additional records from a third party, information stored or retrieved for this purpose alone cannot usually be used to identify you.
Marketing
The technical storage or access is required to create user profiles to send advertising, or to track the user on a website or across several websites for similar marketing purposes.
Manage options Manage services Manage {vendor_count} vendors Read more about these purposes
View preferences
{title} {title} {title}
لا توجد نتائج 😔
شاهد جميع النتائج
  • الأخبار
  • أخبار محليه
  • أفريقيا
  • الشرق الأوسط
  • دولي
  • بيانات
  • فيديو
  • مقالات

© 2025 sudanjem.net - حركة العدل والمساواة السودانية

%d