• البيان التأسيسي
  • عن الحركة
  • تواصل معنا
Writy.
  • الأخبار
  • أخبار محليه
  • أفريقيا
  • الشرق الأوسط
  • دولي
  • بيانات
  • فيديو
  • مقالات
الخميس, مايو 8, 2025
لا توجد نتائج 😔
شاهد جميع النتائج
Writy.
  • الأخبار
  • أخبار محليه
  • أفريقيا
  • الشرق الأوسط
  • دولي
  • بيانات
  • فيديو
  • مقالات
لا توجد نتائج 😔
شاهد جميع النتائج
لا توجد نتائج 😔
شاهد جميع النتائج
الصفحة الرئيسة مقالات

مجموعة جبريل بيادق المؤتمر الوطنى ( موسم التيه والضلال )

محرر الموقع للأخبار بواسطة محرر الموقع للأخبار
سبتمبر 15, 2024
الوقت للقراءة3 دقيقة للقراءة
A A
Share on FacebookShare on Twitter
ضو البيت يوسف احمد
تاريخ حركات التحرر الوطني في كل العالم دائماً ما يُنشِئها الوطنيون الصادقون المخلصون والذين لديهم vision لتطبيقها على أرض الواقع حال نجاح ثورتهم ووصولها إلي الهدف المحوري الذي دفعهم للنضال.
المؤسف أن هذه الرؤية دائماً ما تكون حبيسة في عقول ال founder أو المفكر الذي طرح الفكرة وإجتمع الناس حولها وأيدوها فقد تكتب جزء منها أي الرؤية وهو ما درج تسميته بالدستور أو النظام الأساسي الذي يصبح هو المنظم للعلاقات الرأسية والافقية السياسية والتنظيمية لحركة التحرر المعنية ولكن يظل جزء كبير جداً من تفاصيل تلك الرؤية في عقل المدبر فإن قُدِّر له الوصول إلى محطته النهائية فقد يعمل على تطبيقها فعلاً وعملاً ينعكس على الإصلاحات التي من شأنها وضع أسس موضوعية وبطرق علمية عبر الإستشارات والدراسات والبحوث لإصلاح مؤسسات الدولة والمجتمع.
حركة العدل والمساواة السودانية كإحدى حركات التحرر الوطني أسسها الشهيد الدكتور خليل إبراهيم محمد ورفاقه الذين منهم مَن قضى نحبه ومنهم ما يزال حياً لكنه كالشيطان الأخرس أو بالأحرى تخلى عن الاهداف النبيلة التي تواثق عليها مع الشهيد خليل وفور وصولهم للسلطة عبر تلك الإتفاقية( إتفاقية جوبا لسلام السودان) سيطرت عليه الأنانية بكل أنواعها والمحسوبية النتنة والمصالح الشخصية والأسرية المكتسبة كإستحقاق للإتفاقية مثل الوزارات وبعض المؤسسات المالية الضخمة والتي فسدوا فيها فساداً يفوق فساد من ثاروا ضدهم وحملوا السلاح واستشهد في سبيل إصلاح تلك المؤسسات آلاف الشهداء ومنهم مَن آثر الصمت المعيب وهو يرى أن مؤسسة العدل والمساواة السودانية العظيمة تتهاوى للسقوط ولكن فَضٍَل مصلحة الأسرة على إصلاح المؤسسة التي في حال إصلاحها ربما تفقد الأسرة مواقعها المرموقة داخل الحركة بما فيها رأس الحركة ولذلك آثر الصمت ولم ينطق بكلمة واحدة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه إلى أن حدث ما حدث.  حيث  أنه عندما قرر أبناء كردفان الخروج من الحركة وأعلنوا ذلك في مؤتمرهم الصحفي في إبريل٢٠٢٢  إتصل أحمد آدم بخيت وزير الرعاية الإجتماعية بتلك المجموعة والمكالمة مسجلة وموجودة قال لهم بالحرف الواحد. أنا متفق معكم أن الحركة إنحرفت عن مسارها وأن عبد العزيز عشر يقود الحركة للهاوية وأن كردفان مظلومة.. ضحك من كانوا يسمعون له عبر السماعة الخارجية وسأله أحدهم طيب منتظر شنو يالسيد الأمين أحمد آدم طالما أنت على قناعة بكل ذلك صمت دهراً ونطق كفراً وللتذكير المكالمة مسجلة وموجودة الآن..هذا نموذج للذين باعوا دماء الشهداء ودموع الأرامل والأيتام بالمناصب والوزارات.
حيث أنه في أول رحلة خارجية لرئيس الحركة حينذاك جبريل إبراهيم ومعه بعض من أفراد أسرته ورافقهم آخر دلدول  إلي تركيا إلتقوا بقيادات المؤتمر الوطني والحركة الإسلامية الذين أشعلوا الحرب في دارفور وكل مناطق الهامش السوداني وإن شر البلية ما يضحك في لقائهم مع عناصر النظام البائد في تلك الزيارة تم تغييب ذلك الدلدول عمداً هههههه.
إذن لماذا يلتقي جبريل إبراهيم مع مَن خططوا وفق عمل ممنهج لذلك الحريق في دارفور تلك الحرب الذي كان مقصوداً منها وفق برامجهم الذل والإفقار وكسر شوكة بعض الإثنيات في دارفور وذلك حتى يفقدوا أرضهم ومالهم المتمثل في الماشية والأنعام وذلهم ليفقدوا كبريائهم وشموخهم ويضعوهم في معسكرات الذل والهوان ليقتاتوا من المنظمات لماذا يجلس جبريل إبراهيم مع مَن دبروا لإغتيال أخيه وشقيقه زعيم المهمشين وحامل لواء المظلومين لماذا يجلس جبريل إبراهيم مع هؤلاء وهو يعلم أنه في سبيل تغيير نظام الحكم في السودان الذي كان يسيطر عليه هؤلاء القتلة الذين صدرت في حق قيادتهم أوامر قبض من المحكمة الجنائية الدولية في سبيل ذلك قدمت الحركة الآلاف من الشهداء وترملت المئات من الأسر والآلاف من الأطفال الذين أصبحوا في عداد اليتامى والفاقد التريوي بل مئات من الأسر الذين ما زالوا لا يعرفون مصير أبنائهم هل احياءً أم أموات وإذا كانوا أمواتاً أين دفنوا وهم الذين درجت الحركة على تسميتهم المفقودين في معارك قوز دنقو الشهيرة تلك القشة التي قصمت ظهر البعير ولنا في تلك المعركة مقالات نكتبها عن من الذي خطط لها وساق هؤلاء الشباب العزل لتلك المحرقة وهو يعلم مصيرها..
نواصل ١٣ سبتمبر ٢٠٢٤

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...

مرتبط

المزيد من الأخبار والمقالات

دستور السودان لعام 2025 الموقع في نيروبي يحرر العلمانية من الموروث الشعبوي الغوغائي للتنظيم الدولي الدولي للاخوان المسلمين ؟!

أبوبكر القاضي 7 April, 2025 (١) تم وضع الدستور الانتقالي لجمهورية السودان لعام 2025 استنادا الي ( عقد اجتماعي جديد...

د. صندل يكتُب : على إثر دخول قوات الفلول والجيش المختطف القصر الرئاسى

كتب الدكتور سليمان صندل رئيس حركة العدل والمساواة السودانية معلقاً على دخول الجيش القصر الرئاسى بعد عامين كاملين "على أثر...

صباح محمد الحسن تكتب : خردة جبريل !!

المخزون الذي يستهلكه المواطن يوميًا في التحمل أمام كل مايواجه ، لم يعد يكفي!! وفي أول يوم تم فيه أختيار...

الخروج ليس ساهلاً يا مناوي

آدم بدوي حقار حديث مناوي عن الراهن السياسي - بالرغم من اعترافه الصريح بأن حليفه (الجيش) كان واحدًا من أسباب...

فرية القوى السياسية والمجتمعية الداعمة للحرب ومحاولة تسويق البضاعة الكاسدة

منذ أندلاع حرب ١٥ أبريل ٢٠٢٣ في الخرطوم تمايزت الصفوف حيث إلتف الوطنيون الحادبون على مصلحة الشعب والسودان الذين بذلوا...

ضو البيت يوسف يكتُب : دستور السودان الإنتقالي وفرص بناء دولة المواطنة

وقعت أكبر كتلة سياسية مدنية وعسكرية في تاريخ السودان الحديث على مسودة الدستور الإنتقالي والذي نص صراحة على علمانية وفيدرالية...

نحن على أعتاب مرحلة جديدة من تاريخ السودان

كتب د. سليمان صندل تفاعلت قطاعات كبيرة وعريضة من الشعب السوداني، ممثلة في عدد من ولايات السودان المختلفة، بالتوقيع على...

صفاء الفحل تكتب : جبهة جديدة

في كل صباح يفقد (السودان) واحداً من أميز حلفاء الجوار جراء تعنت المجموعة الإنقلابية الحاكمة بقوة السلاح وإصرارها على المضي...

صباح محمد الحسن تكتب : الإقتلاع

طيف أول : أدِرْ مقبضَ البابِ عكس إتجاه الأنين وحاول أن تغمض عينيك على وطن آمن معافى أفرغ قلبك عن...

محمد عصمت يكتب : حتي لا يصبح فك الإرتباط حُقنة كمال عبيد

محمد عصمت يحيي *حتي لا يصبح فك الإرتباط حُقنة كمال عبيد* نصت إتفاقية السلام الشامل الموقعة بين الحركة الشعبية بقيادة...

آخر الأخبار

  • مقالات
  • أفريقيا
  • الأخبار
  • بيانات

هجمات متواصلة بالمسيرات على معقل حكومة البرهان ببورتسودان

محكمة العدل الدولية تصدم السودان

الفريق د . صندل : الذين يصرون على إستمرار الحرب لا يقرؤون تاريخ الشعوب على نحو موضوعى

طائرات مسيّرة تضرب قلب بورتسودان

غموض في بورتسودان… واقعة أمنية تُشعل التساؤلات وشركة بريطانية تتدخل

النشرة الإخبارية

حركة العدل والمساواة السودانية

حركة العدل والمساواة السودانية هي حركة سياسية اجتماعية، سودانية المنشأ والإطار، وطنية الهوية، قومية التكوين والانتشار. نشأت استجابةً لدواعي إنهاء مأساة المواطن السوداني التي بلغت ذروتها بعد انقطاع الأمل في عدالة الحكومات، وخاب الرجاء في قدرة الأحزاب على إصلاح شأن الوطن. تهدف الحركة إلى القضاء على ظاهرة الظلم الاجتماعي المنظم، والاستبداد السياسي المستحكم في السودان، وتحقيق العدل والمساواة بين جميع المواطنين دون استثناء، وترقية حياتهم، وتأمين وحدة البلاد وضمان تنميتها.

حركة العدل والمساواة السودانية
  • الأخبار
  • أخبار محليه
  • أفريقيا
  • الشرق الأوسط
  • دولي
  • بيانات
  • فيديو
  • مقالات

© 2025 sudanjem.net - حركة العدل والمساواة السودانية

حركة العدل والمساواة السودانية | Sudanese Justice and Equality Movement
We Care About Your Privacy
To provide the best experiences, we use technologies like cookies to store and/or access device information. Consenting to these technologies will allow us to process data such as browsing behavior or unique IDs on this site. Not consenting or withdrawing consent, may adversely affect certain features and functions.
Functional Always active
The technical storage or access is strictly necessary for the legitimate purpose of enabling the use of a specific service explicitly requested by the subscriber or user, or for the sole purpose of carrying out the transmission of a communication over an electronic communications network.
Preferences
The technical storage or access is necessary for the legitimate purpose of storing preferences that are not requested by the subscriber or user.
Statistics
The technical storage or access that is used exclusively for statistical purposes. The technical storage or access that is used exclusively for anonymous statistical purposes. Without a subpoena, voluntary compliance on the part of your Internet Service Provider, or additional records from a third party, information stored or retrieved for this purpose alone cannot usually be used to identify you.
Marketing
The technical storage or access is required to create user profiles to send advertising, or to track the user on a website or across several websites for similar marketing purposes.
Manage options Manage services Manage {vendor_count} vendors Read more about these purposes
View preferences
{title} {title} {title}
لا توجد نتائج 😔
شاهد جميع النتائج
  • الأخبار
  • أخبار محليه
  • أفريقيا
  • الشرق الأوسط
  • دولي
  • بيانات
  • فيديو
  • مقالات

© 2025 sudanjem.net - حركة العدل والمساواة السودانية

%d