• البيان التأسيسي
  • عن الحركة
  • تواصل معنا
Writy.
  • الأخبار
  • أخبار محليه
  • أفريقيا
  • الشرق الأوسط
  • دولي
  • بيانات
  • فيديو
  • مقالات
الخميس, مايو 8, 2025
لا توجد نتائج 😔
شاهد جميع النتائج
Writy.
  • الأخبار
  • أخبار محليه
  • أفريقيا
  • الشرق الأوسط
  • دولي
  • بيانات
  • فيديو
  • مقالات
لا توجد نتائج 😔
شاهد جميع النتائج
لا توجد نتائج 😔
شاهد جميع النتائج
الصفحة الرئيسة مقالات

صباح محمد الحسن تكتب : المواجهة !!

محرر الموقع للأخبار بواسطة محرر الموقع للأخبار
أكتوبر 2, 2024
الوقت للقراءة3 دقيقة للقراءة
A A
Share on FacebookShare on Twitter
صباح محمد الحسن
المواجهة !!
طيف أول :
ما أطول مسافات الصبر المعطونة بالضجر إن أُتخم بها الوقت تمهلاً
مع كل ألم تجثم على قلب الوطن
وجعله يخفق وجعاً يستبيح المواعيد… ولكن لن يطول الإنتظار!!
ويدفع الرئيس الأمريكي جو بايدن أمام الأمم المتحدة بخيار الإدارة الأمريكية الذي يؤكد ضرورة تجنيب أطراف القتال في السودان خطر تمزيق البلاد حسب المتحدث الرسمي للخارجية الأمريكي أمس، والذي قال إن أمريكا قلقة جدا من القتال في الخرطوم وعلى امتداد السودان بما في ذلك الفاشر
ولم يقدم بايدن هذه المرة نصحه او دعوته لطرفي الصراع ولكنها كانت مواجهة مع اللأمم المتحدة لإستشعار ذلك الخطر
وفي ذات الوقت من المتوقع أن يزور وفدا من مجلس السلم والأمن الإفريقي مدينة بورتسودان غدا الخميس ليواجه عددا من المسؤولين بالدولة ويبحث الأوضاع في السودان
ومعلوم إن ماتتخذه الأمم المتحدة من قرارات في مايتعلق بالدول الإفريقية تقع مسئوولية تنفيذه على مجلس الأمن والسلم الأفريقي ، والذي تتلخص مهامه في تنفيذ قرارات الإتحاد الافريقي او ماشابهها من قرارات لمجلس الأمن الدولي والامم المتحدة وقد تأتي زيارة المجلس الي بورتسودان لمناقشة مايتم تنفيذه من قرارات وليس لبحث سبل وقف الحرب فقط
فالعبارات التي ألقى بها بايدن في بريد الأمم المتحدة ليبلغها عبرها ضرورة وقف خطر التمزيق هي ذاتها التي تدفع مجلس الامن والسلم الافريقي لبحث تلافي هذا الخطر بخطوات تستبق قرارات الأمم المتحدة في إنقاذ السودان من الضياع
والمواجهة الدولية تجاه الأزمة لاتقف على زيارة وفد مجلس الأمن والسلم ولكنها تجعل المبعوث الأمريكي للسودان توم بيريلو ايضا يزور بورتسودان، زيارة كشف عنها
وزير الخارجية حسين عوض الذي قال إن المبعوث الأميركي الخاص إلى السودان توم بيرييلو ومديرة الوكالة الأميركية للتنمية سامانثا باور يزوران بورتسودان في هذا الشهر
وامريكا تبعث بمبعوثها ومديرة الوكالة للمرة الثانية لمواجهة البرهان بعد أن رفض مقابلتهما من قبل بحجة انهما طلبا رؤيته في المطار والإصرار على تكرار الزيارة هذه المرة دون شروط لمكان اللقاء يعني أن امريكا تتعمد ايصال ماتريده الي الجنرال ، والذي مارفض سماعه إلا لأنه على علم بتفاصيله ونتائجه
و المبعوث الأميركي إلى السودان بيرييلو يحذر بقوله على الجيش والدعم السريع عدم استخدام التجويع كسلاح في الحرب
فهذه الوفود الزائرة في السودان في العشر الأوائل من اكتوبر تكشف عن ملامح واضحة أن أمريكا تريد حلا عاجلا الأمر الذي يجعلها لاتهدأ ولاتستريح إلا بتحقيقه وتؤكد أنها في سبيل الغاية تبحث عن أكثر من وسيلة
ومن الملاحظ انه وكلما بدٱ المجتمع الدولي في تحركاته سبقته كتائب البراء إحتجاجا على الميدان بإرتكاب افظع الجرائم فقتل المدنيين الأبرياء ومغازلة القتلة للكاميرا كأنهم احرزوا هدفا في شباك برشلونة يعني ان هذه الكتائب تريد أن ترسل رسالة تحدي واضحة للمجتمع الدولي الذي يختم تصريحاته عن وقف الحرب بقوله إنه يركّز جهوده على مسار يقود لحكم مدني ديمقراطي انتقالي في السودان وهذه الحقيقة التي تزعج الفلول وكتائبها المتعطشة للدماء وتجعل ردة فعلهم غاضبة حد التعدي على حقوق الإنسان وإرتكاب أفظع الجرائم
كما ان ظهور الدكتور عبد الله حمدوك تحت الٱضواء
بإعتباره رئيسا للوزراء السابق ورئيس تنسيقية “تقدم” وحديثه لـ”فايننشال تايمز” وهو، يحذر من الحرب الأهلية في السودان وأنها ستجعله “أرضا خصبة” لانتشار “الإرهاب الإقليمي هو لفت نظر الي ماتفعله الكتائب الإرهابية من جرائم والتي برهنته بجريمة الحلفايا ، الجرائم التي يرى حمدوك أن الحكومة تغطي عليها بستار وهمي وهو إتهام تقدم بالتعاون مع الدعم السريع كواحدة من الادوات التي تستخدم ( إشاعة حرب).
وليس ذلك فحسب فظهور عبد الله حمدوك ايضا في هذه الأيام وفي ظل المعارك الميدانية الملتهبة يعني أن الجهود الخارجية لرسم خارطة الطريق السياسي بعد الحرب حرصت على ان يكمل حمدوك مشواره الذي قطعته عليه الدبابة فظهوره يعني قصدا مواجهة حقائق سياسية لإنعاش ذاكرة الشعب التي اثرت عليها الحرب بقيمة وضرورة واهمية الحكم الديمقراطي
والفلول تعلم جيدا هذا المقصد وتعلم ايضا أن الحرب بلا شك هي نهايتهم الحتمية وعزلهم عن المشهد السياسي كما تم عزل قوات الدعم السريع سياسيا فحكومة بورتسودان تدرك جيدا إنها مايحدث هو آخر المحطات!!
حكومة تصدر بيانا تنفي فيه صلتها بضرب مقر السفارة الإمارتية ولا أحد يصدقها وتجد نفسها في مواجهة أربعة دول خليجية تكشف عن تتضامنها مع الإمارات وتدينها دون النظر الي بيان الخارجية فهذه رسائل واضحة لعزل الحكومة إقليما في أيام قادمات ، بجانب عزلتها الدولية وبهذا تتحول كتائبها الي كائن متوحش يعيش وحيدا واللفظ الدولي والإقليمي لها خارج دائرة الدعم والإهتمام هو الذي يجعلها تفكر في الإنتقال الي نهر النيل كعائد من الغربة الي أهله بعد الف خيبة وخيبة.
طيف أخير :
#لا_للحرب
قد يكون ظلام المشهد قاتما للحد الذي يقتل بداخلك الف عشم وأمنية ولكن شمس الصباح قادمة لاشك فكل صباحات الفرج سبقها ليل حالك السواد..لهذا إياك ان تظنها مجرد أمنيات، إنها وعد رباني (إن مع العسر يسرا).

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...

مرتبط

المزيد من الأخبار والمقالات

دستور السودان لعام 2025 الموقع في نيروبي يحرر العلمانية من الموروث الشعبوي الغوغائي للتنظيم الدولي الدولي للاخوان المسلمين ؟!

أبوبكر القاضي 7 April, 2025 (١) تم وضع الدستور الانتقالي لجمهورية السودان لعام 2025 استنادا الي ( عقد اجتماعي جديد...

د. صندل يكتُب : على إثر دخول قوات الفلول والجيش المختطف القصر الرئاسى

كتب الدكتور سليمان صندل رئيس حركة العدل والمساواة السودانية معلقاً على دخول الجيش القصر الرئاسى بعد عامين كاملين "على أثر...

صباح محمد الحسن تكتب : خردة جبريل !!

المخزون الذي يستهلكه المواطن يوميًا في التحمل أمام كل مايواجه ، لم يعد يكفي!! وفي أول يوم تم فيه أختيار...

الخروج ليس ساهلاً يا مناوي

آدم بدوي حقار حديث مناوي عن الراهن السياسي - بالرغم من اعترافه الصريح بأن حليفه (الجيش) كان واحدًا من أسباب...

فرية القوى السياسية والمجتمعية الداعمة للحرب ومحاولة تسويق البضاعة الكاسدة

منذ أندلاع حرب ١٥ أبريل ٢٠٢٣ في الخرطوم تمايزت الصفوف حيث إلتف الوطنيون الحادبون على مصلحة الشعب والسودان الذين بذلوا...

ضو البيت يوسف يكتُب : دستور السودان الإنتقالي وفرص بناء دولة المواطنة

وقعت أكبر كتلة سياسية مدنية وعسكرية في تاريخ السودان الحديث على مسودة الدستور الإنتقالي والذي نص صراحة على علمانية وفيدرالية...

نحن على أعتاب مرحلة جديدة من تاريخ السودان

كتب د. سليمان صندل تفاعلت قطاعات كبيرة وعريضة من الشعب السوداني، ممثلة في عدد من ولايات السودان المختلفة، بالتوقيع على...

صفاء الفحل تكتب : جبهة جديدة

في كل صباح يفقد (السودان) واحداً من أميز حلفاء الجوار جراء تعنت المجموعة الإنقلابية الحاكمة بقوة السلاح وإصرارها على المضي...

صباح محمد الحسن تكتب : الإقتلاع

طيف أول : أدِرْ مقبضَ البابِ عكس إتجاه الأنين وحاول أن تغمض عينيك على وطن آمن معافى أفرغ قلبك عن...

محمد عصمت يكتب : حتي لا يصبح فك الإرتباط حُقنة كمال عبيد

محمد عصمت يحيي *حتي لا يصبح فك الإرتباط حُقنة كمال عبيد* نصت إتفاقية السلام الشامل الموقعة بين الحركة الشعبية بقيادة...

آخر الأخبار

  • مقالات
  • أفريقيا
  • الأخبار
  • بيانات

هجمات متواصلة بالمسيرات على معقل حكومة البرهان ببورتسودان

محكمة العدل الدولية تصدم السودان

الفريق د . صندل : الذين يصرون على إستمرار الحرب لا يقرؤون تاريخ الشعوب على نحو موضوعى

طائرات مسيّرة تضرب قلب بورتسودان

غموض في بورتسودان… واقعة أمنية تُشعل التساؤلات وشركة بريطانية تتدخل

النشرة الإخبارية

حركة العدل والمساواة السودانية

حركة العدل والمساواة السودانية هي حركة سياسية اجتماعية، سودانية المنشأ والإطار، وطنية الهوية، قومية التكوين والانتشار. نشأت استجابةً لدواعي إنهاء مأساة المواطن السوداني التي بلغت ذروتها بعد انقطاع الأمل في عدالة الحكومات، وخاب الرجاء في قدرة الأحزاب على إصلاح شأن الوطن. تهدف الحركة إلى القضاء على ظاهرة الظلم الاجتماعي المنظم، والاستبداد السياسي المستحكم في السودان، وتحقيق العدل والمساواة بين جميع المواطنين دون استثناء، وترقية حياتهم، وتأمين وحدة البلاد وضمان تنميتها.

حركة العدل والمساواة السودانية
  • الأخبار
  • أخبار محليه
  • أفريقيا
  • الشرق الأوسط
  • دولي
  • بيانات
  • فيديو
  • مقالات

© 2025 sudanjem.net - حركة العدل والمساواة السودانية

حركة العدل والمساواة السودانية | Sudanese Justice and Equality Movement
We Care About Your Privacy
To provide the best experiences, we use technologies like cookies to store and/or access device information. Consenting to these technologies will allow us to process data such as browsing behavior or unique IDs on this site. Not consenting or withdrawing consent, may adversely affect certain features and functions.
Functional Always active
The technical storage or access is strictly necessary for the legitimate purpose of enabling the use of a specific service explicitly requested by the subscriber or user, or for the sole purpose of carrying out the transmission of a communication over an electronic communications network.
Preferences
The technical storage or access is necessary for the legitimate purpose of storing preferences that are not requested by the subscriber or user.
Statistics
The technical storage or access that is used exclusively for statistical purposes. The technical storage or access that is used exclusively for anonymous statistical purposes. Without a subpoena, voluntary compliance on the part of your Internet Service Provider, or additional records from a third party, information stored or retrieved for this purpose alone cannot usually be used to identify you.
Marketing
The technical storage or access is required to create user profiles to send advertising, or to track the user on a website or across several websites for similar marketing purposes.
Manage options Manage services Manage {vendor_count} vendors Read more about these purposes
View preferences
{title} {title} {title}
لا توجد نتائج 😔
شاهد جميع النتائج
  • الأخبار
  • أخبار محليه
  • أفريقيا
  • الشرق الأوسط
  • دولي
  • بيانات
  • فيديو
  • مقالات

© 2025 sudanjem.net - حركة العدل والمساواة السودانية

%d