• البيان التأسيسي
  • عن الحركة
  • تواصل معنا
Writy.
  • الأخبار
  • أخبار محليه
  • أفريقيا
  • الشرق الأوسط
  • دولي
  • بيانات
  • فيديو
  • مقالات
الثلاثاء, يونيو 3, 2025
لا توجد نتائج 😔
شاهد جميع النتائج
Writy.
  • الأخبار
  • أخبار محليه
  • أفريقيا
  • الشرق الأوسط
  • دولي
  • بيانات
  • فيديو
  • مقالات
لا توجد نتائج 😔
شاهد جميع النتائج
لا توجد نتائج 😔
شاهد جميع النتائج
الصفحة الرئيسة مقالات

صباح محمد الحسن تكتب : توصية وأكثر !!

طيف أول

محرر الموقع للأخبار بواسطة محرر الموقع للأخبار
ديسمبر 21, 2024
الوقت للقراءة2 دقيقة للقراءة
A A
Share on FacebookShare on Twitter
التفاصيل هي التي تأتي دون أن تعلم عن تلك الأداة
دون أن تفيض بتفكيرك
أو تختزل تعقُلك، قد تكون شيئا أعمق او قد تبين في كلمة واحدة وراء العناوين!!
و عندما إكتسح دونالد ترامب منافسته كامالا هاريس تحدثنا عن أثر فوز ترامب على الحرب في السودان وذكرنا نصا (أن فرص حسم حرب السودان في عهده قد تكون أكثر من فرص حكومة جو بايدن التي أخذت وقتا طويلا في إيجاد الحلول العاجلة لكن ربما يكون القرار الأمريكي عنده اكثر سهولة سيما أن ادارة بايدن قطعت شوطا كبيرا في هذا الملف ورصدت كل الإنتهاكات والجرائم وخطت خطوات مهمة نحو البوابات العدلية لإدانة الأطراف المتحاربة).
وبالأمس ترجمت ادارة بايدن ماذهبنا اليه وكان ذلك على على أهم المنصات العدلية ( مجلس الأمن) وأكدت أنها أكتفت بقلب الطاولة على النظام السوري ، وربما تقضي ماتبقى من عمرها في مراقبة التحركات الإسرائيلية لزلزلة عرش الحوثي في اليمن وتترك الملف السوداني جاهزا مكتملا للبت والقرار فيه من قبل إدارة دونالد ترامب
الذي عرف بأنه سريع القرارات تتصف شخصيته بالحسم الفوري للقضايا دون تردد كتنفيذ لخطة إعادة ترتيب الشرق الأوسط
ولهذا السبب ناقش الفلول في إجتماعاتهم السرية خوفهم وقلقهم من خطورة القادم في عهد ترامب ( أن كيف يستطيع الحزب مواجهة قرارات ترامب المتهور إن لم تأت في صالحهم)!!
وبالأمس وضعت جلسة مجلس الأمن بقيادة الإدارة الأمريكية النقاط على الحروف لتلخص حاجة السودان السياسية المتمثلة في ضرورة عودة الحكم المدني وحاجته الإنسانية الماسة لتلقي المساعدات الإنسانية بسبب ما ارتكبته القوات المتحاربة من جرائم ضد الإنسانية في السودان وعن معاناة 5 مليون نازح
تزامن ذلك مع إفراج البنك الدولي عن ١٨٦ مليون دولار لتمويل مساعدات طارئة للسودان من خلال برنامج الغذاء العالمي و منظمة الأغذية والزراعة واليونسيف وذلك لتخفيف حدة الأزمة الإنسانية في السودان
ومعلوم أن الاموال التي أفرج عنها البنك الدولي عبر المنظمات والقنوات العالمية الموثوق بها رفض ان يمنحها لجبريل ابراهيم ولحكومة بورتسودان ، وذلك بسبب إنعدام الثقة في جبريل وعدم الإعتراف بشرعية حكومة بورتسودان وكان جبريل بعظمة لسانه افصح عن خيبته عندما عاد من اجتماعات البنك الدولي وقال إن البنك لايريد أن يمنح الأموال إلا عبر منظمات الأمم المتحدة وهذا ماحدث فعلا.
وبإدارتها للجلسة وبعد تلخيصها افصحت إدارة بايدن عن خطورة الموقف وحجم الكارثة وتحديد موضع الألم
وفي ذات الوقت اكدت انها مازالت حريصة على سياسية مد الجزرة ولذلك وضعت التوصية وتركت العصا لترامب ليأتي التوقيع على القرار بيده ، وهو الإتجاه الذي يريد الوصول اليه البيت الأبيض بعيدا عمن يجلس على دفة إدارته !!
فالجلسة لم تصل الي قمة القرار ، ولكنها مهدت له في اكثر من خطة ونقطة وتوصيف
كما اهملت الإدارة الأمريكية تجريم دولة الإمارات على خلفية الشكوى التي تقدمت بها الحكومة السودانية وقالت انها تنتظر حسن نواياها انها وعدت بأنها لن تدعم الدعم السريع مستقبلا
وقد يعني هذا أن ملف إدانة الإمارات أُغلق وللابد لأن ترامب “آخر” رئيس امريكي يمكن يُنتظر منه إدانة الإمارات على خلفية ماتتهمه بها الحكومة السودانية.
وبتوصية الإدارة الأمريكية تؤكد انها وحتى نهاية عمرها بالبيت الأبيض تحرص على مواصلة مساعيها لحث الٱطراف للحوار وتترك قرار الحسم لإدارة ترامب سيما أن الٱخبار بالأمس تحدثت عن لقاء مرتقب بجنيف بشأن السودان بدعوة من الأمم المتحدة يناير القادم لمناقشة توحيد المبادرات، ووقف إطلاق النار وإيصال المساعدات الإنسانية الموعد الذي
يسبقه المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة رمطان لعمامرة بزيارة الي بورتسودان السبت القادم
وهي بلا شك زيارة سياسية هذه المرة سيما أن دعوة الأطراف لطاولة جنيف مقدمة من الأمم المتحدة التي يمثلها لعمامرة.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...

مرتبط

المزيد من الأخبار والمقالات

إنعكاسات تعيين كامل إدريس على المشهد السياسى.

احمد تقد عاشت سلطة الامر الواقع فى بورتسودان خلال الأسابيع الماضية اوضاع امنية عصبية، جراء الاستهداف المنتقاة بعناية لبعض الموسسات...

السرديات المضللة في حرب السودان… حكاية الغزو الأجنبي

فيصل محمد صالح في إطار التحولات المستمرة لسرديات الحرب في السودان تغيّرت التسميات من مقاومة تمرد الميليشيا، إلى محاولة الانقلاب،...

دستور السودان لعام 2025 الموقع في نيروبي يحرر العلمانية من الموروث الشعبوي الغوغائي للتنظيم الدولي الدولي للاخوان المسلمين ؟!

أبوبكر القاضي 7 April, 2025 (١) تم وضع الدستور الانتقالي لجمهورية السودان لعام 2025 استنادا الي ( عقد اجتماعي جديد...

د. صندل يكتُب : على إثر دخول قوات الفلول والجيش المختطف القصر الرئاسى

كتب الدكتور سليمان صندل رئيس حركة العدل والمساواة السودانية معلقاً على دخول الجيش القصر الرئاسى بعد عامين كاملين "على أثر...

صباح محمد الحسن تكتب : خردة جبريل !!

المخزون الذي يستهلكه المواطن يوميًا في التحمل أمام كل مايواجه ، لم يعد يكفي!! وفي أول يوم تم فيه أختيار...

الخروج ليس ساهلاً يا مناوي

آدم بدوي حقار حديث مناوي عن الراهن السياسي - بالرغم من اعترافه الصريح بأن حليفه (الجيش) كان واحدًا من أسباب...

فرية القوى السياسية والمجتمعية الداعمة للحرب ومحاولة تسويق البضاعة الكاسدة

منذ أندلاع حرب ١٥ أبريل ٢٠٢٣ في الخرطوم تمايزت الصفوف حيث إلتف الوطنيون الحادبون على مصلحة الشعب والسودان الذين بذلوا...

ضو البيت يوسف يكتُب : دستور السودان الإنتقالي وفرص بناء دولة المواطنة

وقعت أكبر كتلة سياسية مدنية وعسكرية في تاريخ السودان الحديث على مسودة الدستور الإنتقالي والذي نص صراحة على علمانية وفيدرالية...

نحن على أعتاب مرحلة جديدة من تاريخ السودان

كتب د. سليمان صندل تفاعلت قطاعات كبيرة وعريضة من الشعب السوداني، ممثلة في عدد من ولايات السودان المختلفة، بالتوقيع على...

صفاء الفحل تكتب : جبهة جديدة

في كل صباح يفقد (السودان) واحداً من أميز حلفاء الجوار جراء تعنت المجموعة الإنقلابية الحاكمة بقوة السلاح وإصرارها على المضي...

آخر الأخبار

  • مقالات
  • أفريقيا
  • الأخبار
  • بيانات

طيران الجيش السودانى يرتكب مجزرة في الكومة يوقع 89 قتيلًا في غارة جوية مروعة استهدفت سوقًا مكتظًا

الدعم السريع يتهم الجيش السوداني باستخدام أسلحة كيميائية في 11 منطقة ويطالب بتحقيق دولي

الفريق عبد الرحيم دقلو يتوعد بسحق الجيش والفلقايات ويكشف عن تحالفات ميدانية جديدة

قوات الدعم سريع تكتسح كردفان والاتهامات الكيميائية تلاحق الجيش السوداني

سلطات ولاية الخرطوم تزيل مئات المنازل فى منطقة ام الخيرات وتشريد آلاف المواطنين وسط تنديد واسع محلي ودولي

النشرة الإخبارية

حركة العدل والمساواة السودانية

حركة العدل والمساواة السودانية هي حركة سياسية اجتماعية، سودانية المنشأ والإطار، وطنية الهوية، قومية التكوين والانتشار. نشأت استجابةً لدواعي إنهاء مأساة المواطن السوداني التي بلغت ذروتها بعد انقطاع الأمل في عدالة الحكومات، وخاب الرجاء في قدرة الأحزاب على إصلاح شأن الوطن. تهدف الحركة إلى القضاء على ظاهرة الظلم الاجتماعي المنظم، والاستبداد السياسي المستحكم في السودان، وتحقيق العدل والمساواة بين جميع المواطنين دون استثناء، وترقية حياتهم، وتأمين وحدة البلاد وضمان تنميتها.

حركة العدل والمساواة السودانية
  • الأخبار
  • أخبار محليه
  • أفريقيا
  • الشرق الأوسط
  • دولي
  • بيانات
  • فيديو
  • مقالات

© 2025 sudanjem.net - حركة العدل والمساواة السودانية

حركة العدل والمساواة السودانية | Sudanese Justice and Equality Movement
We Care About Your Privacy
To provide the best experiences, we use technologies like cookies to store and/or access device information. Consenting to these technologies will allow us to process data such as browsing behavior or unique IDs on this site. Not consenting or withdrawing consent, may adversely affect certain features and functions.
Functional Always active
The technical storage or access is strictly necessary for the legitimate purpose of enabling the use of a specific service explicitly requested by the subscriber or user, or for the sole purpose of carrying out the transmission of a communication over an electronic communications network.
Preferences
The technical storage or access is necessary for the legitimate purpose of storing preferences that are not requested by the subscriber or user.
Statistics
The technical storage or access that is used exclusively for statistical purposes. The technical storage or access that is used exclusively for anonymous statistical purposes. Without a subpoena, voluntary compliance on the part of your Internet Service Provider, or additional records from a third party, information stored or retrieved for this purpose alone cannot usually be used to identify you.
Marketing
The technical storage or access is required to create user profiles to send advertising, or to track the user on a website or across several websites for similar marketing purposes.
Manage options Manage services Manage {vendor_count} vendors Read more about these purposes
View preferences
{title} {title} {title}
لا توجد نتائج 😔
شاهد جميع النتائج
  • الأخبار
  • أخبار محليه
  • أفريقيا
  • الشرق الأوسط
  • دولي
  • بيانات
  • فيديو
  • مقالات

© 2025 sudanjem.net - حركة العدل والمساواة السودانية

%d